السبت، 6 ديسمبر 2008

إجابات المجموعة السابعة (الجزء الثاني)

ج1. هو كلام الله المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم المتعبد بتلاوته ، المنقول إلينا بالتواتر ، المبدوء بسورة الفاتحة المختوم بسورة الناس.
ج2.حرف الهمزة فوق الواو (ورد عدد 713 مرة) ، يليه حرف الظاء (ورد عدد 853 مرة).
ج3. المدنية عددها 25 سورة ، المكية عددها 51 سورة ، السور المكية وبها آيات مدنية والعكس عددها 38 سورة.
ج4. قال تعالى { قال يا بنؤم لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي } ، سورة طه ؟
ج5. النملة والهدهد ، وكلاهما من سورة النمل ..ج6. "فليأتوا بحديث مثله إن كانوا صادقين".
ج7. "يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك وإن كانت واحدة فلها النصف ولأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد فإن لم يكن له ولد وورثه أبواه فلأمه الثلث فإن كان له إخوة فلأمه السدس من بعد وصية يوصي بها أو دين..." سورة النساء.

ج8. بقية الآية: "...لتكونوا شهداء علي الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا..." ، من سورة البقرة ، الآية رقم 143 من إجمالي 286 آية.
ج9. : "ءال"
ج10. الكهف
ج12. علي لسان سيدنا شعيب في سورة هود.
ج11. رقم 1 من (أ) + رقم 2 من (ب) + رقم 1 من (ت) ، رقم 2 من (أ) + رقم 1 من (ب) + رقم 2 من (ت)
ج13. سورة المجادلة.. والآيتان هما: " استحوذ عليهم الشيطان وأنساهم ذكر الله أولئك حزب الشيطان ألا إن حزب الشيطان هم الخاسرون." / " لاتجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من يعاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجرى من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون."
ج14 ـ سورة طه: "فتعالي الله الملك الحق ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضي إليك وحيه ..."
ج15. عدد 25 مرة
ج16. الأولي وردت في سورة (الأعراف) ، والثانية في سورة (فصلت)
ج17. صحيحة.
ج18. نزلت في زيد بن حارثة ، الذى كان من سبي الجاهلية واشتراه الرسول صلي الله عليه وسلم قبل البعثة ، وأعتقه وتبناه حيث كانوا يدعونه زيد بن محمد.
ج19. مضاف إلي الهاء ضمير الغائب الذى يعود علي لفظ الجلالة في حالة مفعول به منصوب بالفتح.
ج20. "يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون. في الدنيا والآخرة ويسألونك عن اليتامي قل إصلاح لهم خير.." / " ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتي يطهرن فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين."
ج21. " الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين آمنوا ربنا وسعت كل شئ رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم. ربنا وأدخلهم جنات عدن التي وعدتهم ومن صلح من آبائهم وأزواجهم وذرياتهم إنك أنت العزيز الحكيم. وقهم السيئات ومن تقه السيئات يومئذ فقد رحمته وذلك هو الفوز العظيم"
ج22 ـ سورة واحدة،وهي سورة ق.
ج23. سورة الأعلى والنبيان هما: إبراهيم وموسي .
ج24. من الرعب أو الفزع مما حصل لك من خوفك من الحية؛ ويبدو أن الله سبحانه وتعالي أمر موسي عليه السلام أن يضم إليه جناحه ـ أى يده ـ من الرهب إذا خاف من شيء ، فإذا فعل ذلك ذهب عنه الخوف.
ج25. لا ينقصكم. اآية: "قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم وإن تطيعوا الله ورسوله لايلتكم من أعمالكم شيئا إن الله غفور رحيم".السورة: الحجرات.

ليست هناك تعليقات: