الاثنين، 8 يونيو 2009

إجابات المجموعة السابعة من الجزء الثالث

ج1. " ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما" ، " إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلا كريما"
ج2. عددها 5 سور، وهي: الفاتحة ـ عند بعض العلماء ـ ، الأنعام، الكهف، سبأ، فاطر.
ج3. " يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوى وعدوكم أولياء ... " سورة الممتحنة.
ج4. العدد هو 29 سورة من جملة 114 سورة ، أى بنسبة 25% تقريبا.
ج5. لورود قصة البقرة فيها ، والتي تبدأ بالآية التالية: {
وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ إِنَّ ٱللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُواْ بَقَرَةً قَالُوۤاْ أَتَتَّخِذُنَا هُزُواً قَالَ أَعُوذُ بِٱللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ ٱلْجَاهِلِينَ } .
ج6. المجادلة ، الملك ، النبأ ، المعارج ، الشرح ، البينة ، الإخلاص، المسد بالترتيب.
ج7. تفسير المنار لمحمد رشيد رضا ، في ظلل القرآن لسيد قطب ، التفسير المنير لوهبة الزحيلي ، الجواهر الحسان للثعالبي .
ج8. " حرامٌ " عليهم أنَّهم ممنوعون من الرجوع إلى الدُّنيا، ؛ لأنَّ الله تعالى قضى على مَنْ أُهلك أن يبقى في البرزخ إلى يوم القيامة ، و" لا " زائدةٌ في الآية.
ج9. أ." أفرأيت الذى تولي. وأعطي قليلا وأكدى." (النجم) أى قطع عطيته بخلا. ب. ".. لاتدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم إلي طعام غير ناظرين إناه.."(الأحزاب) أي غير منتظرين نضجه واستواءه. ج. " وإذ قال إبراهيم لأبيه وقومه إنني براء مما تعبدون."(الزخرف) أى برئ.
ج10. أى العلم به ومعرفته معرفة يقينية قلبية يصدقها العمل. ج11. الذال.
ج12. صحيجة.
ج13. الأنفال ، يونس ، الحجر ، مريم ، الأنبياء.
ج14. خمسة أنواع ، وهي :1- هجر سماعه والإيمان به والاصغاء إليه 2- هجر العمل به ، والوقوف عند حلاله وحرامه وإن قرأه وآمن به.. 3- هجر تحكيمه والتحاكم إليه في أصول الدين وفروعه ، واعتقاد أنه لا يفيد اليقين ، وأن أدلته لفظيه لا تحصل العلم. 4- هجر تدبره ، وتفهمه ، ومعرفة ما أراد المتكلم به منه.5- هجر الاستشفاء والتداوي به في جميع أمراض القلوب وأدوائها ، فيطلب شفاء دائه من غيره ، ويهجر التداوي به.
ج15. أبو بكر الصديق رضي الله عنه.
ج16. {
وَإِذْ قَالَ عِيسَى ٱبْنُ مَرْيَمَ يٰبَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ ٱللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ ٱلتَّوْرَاةِ وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي ٱسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُم بِٱلْبَيِّنَاتِ قَالُواْ هَـٰذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ } سورة الصف.
ج17. "إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِّنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُم مِّن السَّمَاء مَاء لِّيُطَهِّرَكُم بِهِ وَيُذْهِبَ عَنكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الأَقْدَامَ".هذا النعاس الذي جعله الله نعمة للناس، إذا ناموا استعادت أبدانهم قوتها بعد إجهاد وتعب ، وقد احتلم بعض المسلمين فأجنب فقاموا في الصباح، فجاء الشيطان واعظا لهم يقول: كيف تدخلون معركة وأنتم جنب؟!! كيف تقتلون وتلقون الله وأنتم جنب؟! فرد الله كيد الشيطان فأنزل مطرا من السماء ليطهر المسلمين به، ويذهب عنهم رجز الشيطان! غزوة بدر (بوم الفرقان). سورة الأنفال.
ج18. {
قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ ٱقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَآ أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِّنَ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّىٰ يَأْتِيَ ٱللَّهُ بِأَمْرِهِ وَٱللَّهُ لاَ يَهْدِي ٱلْقَوْمَ ٱلْفَاسِقِينَ } سورة التوبة.
ج19. " قل أئنكم لتكفرون بالذى خلق الأرض في يومين.." ، " وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام.." ، " ثم استوى إلي السماء وهي دخان فقال لها وللأرض ائتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين. فقضاهن سبع سماوات في يومين.."
ج20. {
وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَىٰ إِلَىٰ قَوْمِهِ غَضْبَٰنَ أَسِفاً قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِن بَعْدِيۤ أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى ٱلأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ٱبْنَ أُمَّ إِنَّ ٱلْقَوْمَ ٱسْتَضْعَفُونِي وَكَادُواْ يَقْتُلُونَنِي فَلاَ تُشْمِتْ بِيَ ٱلأَعْدَآءَ وَلاَ تَجْعَلْنِي مَعَ ٱلْقَوْمِ ٱلظَّٰلِمِينَ }
ج21. أ. كذاب. ب. الملائكة تلقي الذكر علي الأنبياء.ج. كيف. د. أى نخلق تلك المصيبة. هـ. أى صفيرا وتصفيقا.
ج22. العين (9405 مقابل 1221)
ج23. ﴿ تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا﴾ سورة الفرقان ، ﴿ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴾ سورة الحجر.
ج24. سورة المجادلة ، وعدد آياتها 22 آية .
ج25. يعني: ألواح التَّوراة. وردت 3 مرات ، وذلك في سورة واحدة هي سورة الأعراف:{
وَكَتَبْنَا لَهُ فِي ٱلأَلْوَاحِ مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْعِظَةً وَتَفْصِيلاً لِّكُلِّ شَيْءٍ فَخُذْهَا بِقُوَّةٍ وَأْمُرْ قَوْمَكَ يَأْخُذُواْ بِأَحْسَنِهَا سَأُوْرِيكُمْ دَارَ ٱلْفَاسِقِينَ }/{ وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَىٰ إِلَىٰ قَوْمِهِ غَضْبَٰنَ أَسِفاً قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِن بَعْدِيۤ أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى ٱلأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ٱبْنَ أُمَّ إِنَّ ٱلْقَوْمَ ٱسْتَضْعَفُونِي وَكَادُواْ يَقْتُلُونَنِي فَلاَ تُشْمِتْ بِيَ ٱلأَعْدَآءَ وَلاَ تَجْعَلْنِي مَعَ ٱلْقَوْمِ ٱلظَّٰلِمِينَ }/{ وَلَماَّ سَكَتَ عَن مُّوسَى ٱلْغَضَبُ أَخَذَ ٱلأَلْوَاحَ وَفِي نُسْخَتِهَا هُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ }