الأحد، 13 ديسمبر 2009

إجابات المجموعة التاسعة من الجزء الثالث

ج1. لا.. بدليل الآيتين التاليتين:" ولقد أرسلنا رسلا من قبلك منهم من قصصنا عليك ومنهم من لم نقصص عليك.." (غافر)+ { وَرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِن قَبْلُ وَرُسُلاً لَّمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَكَلَّمَ ٱللَّهُ مُوسَىٰ تَكْلِيماً } (النساء)
ج2. {
وَمَن يَرْغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلاَّ مَن سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ ٱصْطَفَيْنَاهُ فِي ٱلدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي ٱلآخِرَةِ لَمِنَ ٱلصَّالِحِينَ }البقرة.
ج3. " وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَٱسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعاً وَأَنَابَ" سورة ص. وجه الخطأ: كان سيدنا داود متسرعا في مكتفيا بالاستماع إلي أحدهما دون الآخر وأصدر حكمه قائلا: " لقد ظلمك بسؤال نعجتك إِلَىٰ نِعَاجِهِ.."
ج4. قيل إنها نزلت في أمَيّة ابن أبي الصَّلْت الثَّقفي، وكان قد قرأ الكتب، وعلم أن الله مُرْسِلٌ رسولاً في ذلك الوقت، ورجا أن يكون هو ذلك الرسول، فلما أرسل محمداً صلى الله عليه وآله وسلم ، حسده وكفر به. وهناك آراء أخرى. سورة الأعراف.
ج5. "وإن يكذبوك فقد كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وثمود* وقوم إبراهيم وقوم لوط* وأصحاب مدين وكذب موسي فأمليت للكافرين ثم أخذتهم فكيف كان نكير"
ج6. التوبة ، التحريم.
ج7. أ. الأعراف. ب. البقرة.
ج8. {
مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ } البقرة ، { وَإِذَا بَدَّلْنَآ آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ وَٱللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوۤاْ إِنَّمَآ أَنتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ }النحل.
ج9. لا يوجد.
ج10. لا يتضمن القرآن كله هذه الكلمة.
ج11. "جنات" بدل من الْفَضْلُ الْكَبِيرُ في نهاية الآية السابقة: "
ذَلِكَ هُوَ ٱلْفَضْلُ ٱلْكَبِيرُ" ، جملة "يدخلونها" نعت، وجملة "يحلون" حال من الواو في "يدخلونها"، الجار "من أساور" متعلق بـ "يحلون"، الجار "من ذهب" متعلق بنعت لـ "أساور"، وقوله "ولؤلؤًا" اسم معطوف على محل "من أساور"، وجملة "ولباسهم فيها حرير" معطوفة على جملة "يحلون"، الجار "فيها" متعلق بحال من "لباسهم".
ج12. الفاتحة {
ٱلْحَمْدُ للَّهِ رَبِّ ٱلْعَالَمِينَ } ، الأنعام { ٱلْحَمْدُ للَّهِ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضَ وَجَعَلَ ٱلظُّلُمَٰتِ وَٱلنُّورَ ثْمَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ }، الكهف { ٱلْحَمْدُ لِلَّهِ ٱلَّذِي أَنْزَلَ عَلَىٰ عَبْدِهِ ٱلْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجَا }، سبأ { ٱلْحَمْدُ للَّهِ ٱلَّذِي لَهُ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلأَرْضِ وَلَهُ ٱلْحَمْدُ فِي ٱلآخِرَةِ وَهُوَ ٱلْحَكِيمُ ٱلْخَبِيرُ }، فاطر { ٱلْحَمْدُ للَّهِ فَاطِرِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضِ جَاعِلِ ٱلْمَلاَئِكَةِ رُسُلاً أُوْلِيۤ أَجْنِحَةٍ مَّثْنَىٰ وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي ٱلْخَلْقِ مَا يَشَآءُ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }.
ج13. سورتان فقط ، هما: البقرة والفيل.
ج14. كتاب غيث النفع للعلامة الصفاقسي.
ج15. مثال:
لأُعَذِّبَنَّهُ ، لأَاْذبَحَنَّهُ.
ج16. لأنها تتكون من مباحث، وكل مبحث من هذه المباحث يعد علما قائما بذاته.
ج17. إن القرآن
كتاب سماوي يؤمن المسلمون بأنه كلام الله غير مخلوق، وهو أهم مصادر التشريع الإسلامي. نزل على رسول الله محمد وحياً من الله عن طريق المَلك جبريل. ويسمى الكتاب الذي يكتب فيه القرآن مصحفًا. وهو معجزة الإسلام الخالدة. ويدعو القرآن لمبادئ هامة يقوم عليها الإسلام وتسير عليها حياة المسلمين.
ج18. هو أحد
العلوم الإسلامية المهتمة بأسباب نزول آيات القرآن والقضايا والحوادث المتعلقة بها وكذلك وقت ومكان نزول الآية ، وذلك بغرض معرفة تفسيرها وفهمها فهما صحيحا، ومعرفة الحكمة من الأحكام القرآنية؛ لذا فيعتبر أحد فروع علم تفسير القرآن.
ج19. {قل من كانَ عدوًا لجبريلَ فإنّه نزّله على قلبَك بإذن الله مصدّقًا لما بين يديه وهدىً وبشرى للمؤمنين}
ج20. الأولي نزلت بعدها آية غيرت حكمها ، والثانية مغيرة أو مزيلة لما قبلها في الحكم.
ج21. نفس الترتيب الوارد بين الأقواس.
ج22. {
ٱلَّذِينَ يَتَّبِعُونَ ٱلرَّسُولَ ٱلنَّبِيَّ ٱلأُمِّيَّ ٱلَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِندَهُمْ فِي ٱلتَّوْرَاةِ وَٱلإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُم بِٱلْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ ٱلْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ ٱلطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ ٱلْخَبَآئِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَٱلأَغْلاَلَ ٱلَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَٱلَّذِينَ آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَٱتَّبَعُواْ ٱلنُّورَ ٱلَّذِيۤ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَـٰئِكَ هُمُ ٱلْمُفْلِحُونَ }.
ج23. {
يٰأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ إِنَّآ أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ ٱللاَّتِيۤ آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّآ أَفَآءَ ٱللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالاَتِكَ ٱللاَّتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَٱمْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ ٱلنَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ ٱلْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِيۤ أَزْوَاجِهِـمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلاَ يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً }
ج24. "وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِن كُنتُمْ آمَنتُمْ بِاللّهِ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ" سورة الأنفال. غزوة بدر. يوم فَرَق بين الحق والباطل. جَمْعُ المؤمنين وجَمْعُ المشركين.
ج25. " وهو الذى مد الأرض وجعل فيها رواسي وأنهارا ومن كل الثمرات جعل فيها زوجين اثنين يغشي الليل النهار..."

إجابات المجموعة العاشرة من الجزء الثالث

ج1. القنوت: هو كل كلام يشتمل علي ثناء ودعاء.وهو واجب فى الوتر وفى صلاة الصبح ويسن بعد الرفع فى الركعة الثانية وفيها يرفع المصلى يديه الى صدره ةبطنها جهة السماء ولا يرفع بصره الى السماء. أما القنوط فهو القنوط من رحمة الله أى اليأس منها وشعور المرء أنه لا يغفر له أبدا، وأنه صائر لا محالة إلى غضب الله وعذابه، لا تنفعه توبة ولا تقربه طاعة ونحو ذلك من الوساوس.
ج2. " أى كذب محتال فيه. " وقال الذين كفروا إن هذا إلا إفك افتراه وأعانه عليه قوم آخرون.
ج3. { رجالاً } مشاة جمع رجل بمعنى ماش { وعَلَى كل ضَامر } أى راكبين على كل بعير هزيل لطول السفر. سورة الحج.
ج4. سورة الفاتحة. قال رسول الله صلي الله عليه وسلم عن سورة الفاتحة"والذي نَفسي بيدهِ, ما أُنزل في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور ولا في الفرقان مثلها, هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته"

ج5. " واتقوا يوما ترجعون فيه إلي الله.." (البقرة)
ج6.الدال (5991 مقابل 4932)
ج7. عددها 6 سور.
ج8. {
وَلَقَدْ جِئْنَاهُمْ بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَىٰ عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ }
ج9. هما : الرعد: " ولا يزال الذين كفروا تصيبهم بما صنعوا قارعة" والحاقة: " كذبت ثمود وعاد بالقارعة"
ج10. " إنه كان ظلوما كفورا "
ج11. {
لَّيْسَ عَلَى ٱلأَعْمَىٰ حَرَجٌ وَلاَ عَلَى ٱلأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلاَ عَلَى ٱلْمَرِيضِ حَرَجٌ وَلاَ عَلَىٰ أَنفُسِكُمْ أَن تَأْكُلُواْ مِن بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ ءَابَآئِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أُمَّهَٰتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ إِخْوَٰنِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخَوَٰتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَعْمَٰمِكُمْ أَوْ بُيُوتِ عَمَّٰتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخْوَٰلِكُمْ أَوْ بُيُوتِ خَٰلَٰتِكُمْ أَوْ مَا مَلَكْتُمْ مَّفَاتِحهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَأْكُلُواْ جَمِيعاً أَوْ أَشْتَاتاً فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُواْ عَلَىٰ أَنفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِّنْ عِندِ ٱللَّهِ مُبَٰرَكَةً طَيِّبَةً كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمُ ٱلآيَٰتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ } النور.
ج12. {
إِنَّ ٱلَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ ٱلْيَتَٰمَىٰ ظُلْماً إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَاراً وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً }
ج13. {
ٱلْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَىٰ أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَآ أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ }
ج14. الإجابة بالنفي.
ج15. هي دابة الأرض التي وردت مرة واحدة بهذا المعني {
فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ ٱلْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَىٰ مَوْتِهِ إِلاَّ دَابَّةُ الأَرْضِ تَأْكُلُ مِنسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ ٱلْجِنُّ أَن لَّوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ ٱلْغَيْبَ مَا لَبِثُواْ فِي ٱلْعَذَابِ ٱلْمُهِينِ }سبأ.
ج16. صح.
ج17. أغار " كسرى أبرويز" على بلاد الروم، وزحفت جحافله عابرة نهر الفرات إلى الشام ، استولت على مدينتي " انطاكية والقدس" ، فقام الحاكم الرومي في المستعمرات الإفريقية بإرسال جيش كبير بقيادة ابنه الشاب " هرقل " لإنقاذ الإمبراطورية ، إلا أنه لم يتمكن من إيقاف طوفان الفرس.. فضاع من الروم كل ما ملكوا من البلاد في شرقي العاصمة، وجنوبيها. لم يعد العلم الصليبي يرفرف على العراق، والشام، وفلسطين، ومصر، وآسيا الصغرى، بل علتها راية الفرس ، وكان الشعب في العاصمة خائفاً يترقب ضرب الفرس للعاصمة، ودخولهم فيها، وترتب على ذلك أن أغلقت جميع الأسواق، وكسدت التجارة، وتحولت معاهد العلم، والثقافة إلى مقابر موحشة مهجورة .وبدأ عباد النار يستبدون بالرعايا الروم للقضاء على المسيحية.
ج18. {
وَأَتِمُّواْ ٱلْحَجَّ وَٱلْعُمْرَةَ للَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا ٱسْتَيْسَرَ مِنَ ٱلْهَدْيِ وَلاَ تَحْلِقُواْ رُؤُوسَكُمْ حَتَّىٰ يَبْلُغَ ٱلْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضاً أَوْ بِهِ أَذًى مِّن رَّأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِّن صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ فَإِذَآ أَمِنتُمْ فَمَن تَمَتَّعَ بِٱلْعُمْرَةِ إِلَى ٱلْحَجِّ فَمَا ٱسْتَيْسَرَ مِنَ ٱلْهَدْيِ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي ٱلْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذٰلِكَ لِمَن لَّمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي ٱلْمَسْجِدِ ٱلْحَرَامِ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَٱعْلَمُواْ أَنَّ ٱللَّهَ شَدِيدُ ٱلْعِقَابِ }
ج19. {
إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ ٱلْقَدْرِ }* { وَمَآ أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ ٱلْقَدْرِ }* { لَيْلَةُ ٱلْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ }
ج20. { يِا أَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُواْ شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ ٱلْمَوْتُ حِينَ ٱلْوَصِيَّةِ ٱثْنَانِ ذَوَا عَدْلٍ مِّنْكُمْ..).
ج21. نظرا لاشتراكهم في الصفات التشريحية.
ج22. الأولي تستغرق وقتا طويلا " وإذ نجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب يذبحون أبناءكم ويستحيون نساءكم وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم" ، والثانية في الحال " وإذ فرقنا بكم البحر فأنجيناكم وأغرقنا آل فرعون وأنتم تنظرون"
ج23. " ولو أنما في الأرض شجرة أقلام والبحر يمده من بعده سبعة أبحر ما نفدت كلمات الله إن الله عزيز حكيم"
ج24. شبه الشيب بشواظ النار في بياضه وإنارته وانتشاره في الشعر وفشوّه فيه وأخذه منه كل مأخذ، باشتعال النار.
ج25. لم يقدم الرسول صلي الله عليه وسلم تفسيرًا إلا لما يقارب ٢٩ آية ، إلا أنها كلها جاءت عن طريق أحاديث آحاد لا يمكن القطع يقيناً بها.

الخميس، 16 يوليو 2009

إجابات المجموعة الثامنة من الجزء الثالث

ج1. {إِنَّ ٱللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ ٱلأَمَانَاتِ إِلَىۤ أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ ٱلنَّاسِ أَن تَحْكُمُواْ بِٱلْعَدْلِ إِنَّ ٱللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ سَمِيعاً بَصِيراً}النساء. المعني: الخطاب في الآية عامٌّ، يشمل جميع الناس، وأن المقصود بـ(الأمانة) مفهومها العام، الذي يشمل جميع الأمانات، وليس مفهومها الخاص، فهي تشمل الأمانة في العبادات، والأمانة في المعاملات، والأمانة الخاصة، والأمانة العامة، والأمانة مع المسلم ومع غير المسلم، ومع الصديق والعدو، ومع الكبير والصغير، ومع الغني والفقير.
ج2. {
لَّيْسَ عَلَى ٱلأَعْمَىٰ حَرَجٌ وَلاَ عَلَى ٱلأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلاَ عَلَى ٱلْمَرِيضِ حَرَجٌ وَلاَ عَلَىٰ أَنفُسِكُمْ أَن تَأْكُلُواْ مِن بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ ءَابَآئِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أُمَّهَٰتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ إِخْوَٰنِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخَوَٰتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَعْمَٰمِكُمْ أَوْ بُيُوتِ عَمَّٰتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخْوَٰلِكُمْ أَوْ بُيُوتِ خَٰلَٰتِكُمْ أَوْ مَا مَلَكْتُمْ مَّفَاتِحهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَأْكُلُواْ جَمِيعاً أَوْ أَشْتَاتاً فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُواْ عَلَىٰ أَنفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِّنْ عِندِ ٱللَّهِ مُبَٰرَكَةً طَيِّبَةً كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمُ ٱلآيَٰتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ} سورة النور. ج3. ورد مرتين : { فَأَلْقَىٰ عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُّبِينٌ } سورة الأعراف / { فَأَلْقَىٰ عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُّبِينٌ } سورة الشعراء. ج4. جاء مرة واحدة في القرآن ، وذلك في سورة النحل: " وأوحي ربك إلي النحل أن اتخذى من الجبال بيوتا..."
ج5. أى أوعية الثَّمر ، نعرض لها مرتين فقط ، وذلك علي النحو التالي: {
إِلَيْهِ يُرَدُّ عِلْمُ ٱلسَّاعَةِ وَمَا تَخْرُجُ مِن ثَمَرَاتٍ مِّنْ أَكْمَامِهَا وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنْثَىٰ وَلاَ تَضَعُ إِلاَّ بِعِلْمِهِ وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ أَيْنَ شُرَكَآئِي قَالُوۤاْ آذَنَّاكَ مَا مِنَّا مِن شَهِيدٍ } فصلت ، { والنخل ذات الأكمام } الرحمن..
ج6. مرتان في سورة المائدة: " إنما الخمر والميسر..." ، " إنما يريد الشيطان ليوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر.." ، وواحدة في سورة البقرة: " يسئلونك عن الخمر والميسر.." ج7. اللوح المحفوظ: كان ذلك في الكتاب مسطورا "( الأحزاب) ، كتاب سماوى: "قال إني عبد الله آتاني الكتاب وجعلني نبيا وجعلني مباركا.." (مريم) ، كتاب الأعمال في الدنيا: " ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه.." (الكهف) ، خطاب: " قالت يأيها الملأ إني ألقي إلي كتاب كريم."(النمل علي لسان ملكة سبأ)
ج8. الحديبية. (الفتح)
ج9. سيدنا سليمان ، سورة (ص)
ج10. ورد عدد 3 مرات ، وذلك علي النحو التالي: " وما الحياة الدنيا إلا لعب ولهو.." (الأنعام)/ " إنما الحياة الدنيا لعب ولهو.." (محمد)/ " اعلموا إنما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد.." (الحديد)
ج11. إنها قوة سخرها الله لجميع الأجسام في الكون لتتجاذب، فالأرض تشدنا نحو مركزها، بفعل قوة جاذبيتها، ولذلك فإننا نحس بالاستقرار على ظهرها، وبالتالي فهي قرار لنا. لو كنا على سطح القمر مثلاً فإن وزن أحدنا سيكون أقل مما هو عليه على الأرض بست مرات، أي أن الرجل الذي يزن على الأرض 90 كيلو جرام، سيكون وزنه على القمر 15 كيلو جرام فقط! ولا نحس بنعمة الجاذبية إلا عندما نغادر الأرض!وهذا ما يشكو منه رواد الفضاء، حيث يقول العلماء الذين صعدوا إلى الفضاء الخارجي وعاشوا حالة انعدام الوزن أو انعدام الجاذبية أو انعدام الاستقرار على الأض. (مصراوى/إسلاميات)
ج12. {
يٰأَيُّهَا ٱلنَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ ٱلْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِن مُّضْغَةٍ مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِّنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي ٱلأَرْحَامِ مَا نَشَآءُ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلاً ثُمَّ لِتَبْلُغُوۤاْ أَشُدَّكُمْ وَمِنكُمْ مَّن يُتَوَفَّىٰ وَمِنكُمْ مَّن يُرَدُّ إِلَىٰ أَرْذَلِ ٱلْعُمُرِ لِكَيْلاَ يَعْلَمَ مِن بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئاً ...}
ج13. لم يرد ولا مرة.
ج14. ورد مرتين في سورتي العنكبوت: {
وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحاً إِلَىٰ قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلاَّ خَمْسِينَ عَاماً فَأَخَذَهُمُ ٱلطُّوفَانُ وَهُمْ ظَالِمُونَ } والمعارج: { تَعْرُجُ ٱلْمَلاَئِكَةُ وَٱلرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ }.
ج15. علي النحو التالي: {
يٰأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ حَرِّضِ ٱلْمُؤْمِنِينَ عَلَى ٱلْقِتَالِ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُنْ مِّنكُمْ مِّئَةٌ يَغْلِبُوۤاْ أَلْفاً مِّنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ } * { ٱلآنَ خَفَّفَ ٱللَّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفاً فَإِن يَكُنْ مِّنكُمْ مِّئَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوۤاْ أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ ٱللَّهِ وَٱللَّهُ مَعَ ٱلصَّابِرِينَ }.
ج16. واذكر -أيها النبي- حينما أراك الله قلة عدد عدوك في منامك, فأخبرت المؤمنين بذلك, فقوِيت قلوبهم, واجترؤوا على حربهم, ولو أراك ربك كثرة عددهم لتردد أصحابك في ملاقاتهم, وجَبُنتم واختلفتم في أمر القتال, ولكن الله سلَّم من الفشل. (التفسير الميسر)
ج17. أ.سيدنا موسي ، لسيدنا شعيب ، سورة القصص. ب.سيدنا يعقوب ، لأبنائه ، سورة يوسف.
ج18. مرة واحدة في سورة العنكبوت ، في الآية التالية:{
يٰعِبَادِيَ ٱلَّذِينَ آمَنُوۤاْ إِنَّ أَرْضِي وَاسِعَةٌ فَإِيَّايَ فَٱعْبُدُونِ }.
ج19. {
وَأَقِيمُواْ ٱلصَّـلاَةَ وَآتُواْ ٱلزَّكَـاةَ وَأَطِيعُواْ ٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ } سورة النور.
ج20. {
فَفِرُّوۤاْ إِلَى ٱللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِّنْهُ نَذِيرٌ مُّبِينٌ } * { وَلاَ تَجْعَلُواْ مَعَ ٱللَّهِ إِلَـٰهاً آخَرَ إِنِّي لَكُمْ مِّنْهُ نَذِيرٌ مُّبِينٌ } سورة الذاريات.
ج21. نقس الترتيب الوارد بين القوسين.
ج22. {
ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِّن بَعْدِ ذٰلِكَ فَهِيَ كَٱلْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ ٱلْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ ٱلأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ ٱلْمَآءُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ ٱللَّهِ وَمَا ٱللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ }البقرة. ج23. في سورة إبراهيم ، علي النحو التالي: { وَإِن مِّن قَرْيَةٍ إِلاَّ نَحْنُ مُهْلِكُوهَا قَبْلَ يَوْمِ ٱلْقِيَامَةِ أَوْ مُعَذِّبُوهَا عَذَاباً شَدِيداً كَانَ ذٰلِك فِي ٱلْكِتَابِ مَسْطُوراً }أى: لا قرية من القرى المخصوصة التى يدخلها الإسلام، أو يبلغها خبره إلا تهلك بفتح المسلمين لها، أو تعذب برغب الإسلام، ولا تفتح.
ج24. في سورة الإسراء.
ج25. فس سورة الأنفال ‘لي النو التالي:{
وَأَعِدُّواْ لَهُمْ مَّا ٱسْتَطَعْتُمْ مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ ٱلْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ ٱللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ ٱللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ }

الاثنين، 8 يونيو 2009

إجابات المجموعة السابعة من الجزء الثالث

ج1. " ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما" ، " إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلا كريما"
ج2. عددها 5 سور، وهي: الفاتحة ـ عند بعض العلماء ـ ، الأنعام، الكهف، سبأ، فاطر.
ج3. " يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوى وعدوكم أولياء ... " سورة الممتحنة.
ج4. العدد هو 29 سورة من جملة 114 سورة ، أى بنسبة 25% تقريبا.
ج5. لورود قصة البقرة فيها ، والتي تبدأ بالآية التالية: {
وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ إِنَّ ٱللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُواْ بَقَرَةً قَالُوۤاْ أَتَتَّخِذُنَا هُزُواً قَالَ أَعُوذُ بِٱللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ ٱلْجَاهِلِينَ } .
ج6. المجادلة ، الملك ، النبأ ، المعارج ، الشرح ، البينة ، الإخلاص، المسد بالترتيب.
ج7. تفسير المنار لمحمد رشيد رضا ، في ظلل القرآن لسيد قطب ، التفسير المنير لوهبة الزحيلي ، الجواهر الحسان للثعالبي .
ج8. " حرامٌ " عليهم أنَّهم ممنوعون من الرجوع إلى الدُّنيا، ؛ لأنَّ الله تعالى قضى على مَنْ أُهلك أن يبقى في البرزخ إلى يوم القيامة ، و" لا " زائدةٌ في الآية.
ج9. أ." أفرأيت الذى تولي. وأعطي قليلا وأكدى." (النجم) أى قطع عطيته بخلا. ب. ".. لاتدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم إلي طعام غير ناظرين إناه.."(الأحزاب) أي غير منتظرين نضجه واستواءه. ج. " وإذ قال إبراهيم لأبيه وقومه إنني براء مما تعبدون."(الزخرف) أى برئ.
ج10. أى العلم به ومعرفته معرفة يقينية قلبية يصدقها العمل. ج11. الذال.
ج12. صحيجة.
ج13. الأنفال ، يونس ، الحجر ، مريم ، الأنبياء.
ج14. خمسة أنواع ، وهي :1- هجر سماعه والإيمان به والاصغاء إليه 2- هجر العمل به ، والوقوف عند حلاله وحرامه وإن قرأه وآمن به.. 3- هجر تحكيمه والتحاكم إليه في أصول الدين وفروعه ، واعتقاد أنه لا يفيد اليقين ، وأن أدلته لفظيه لا تحصل العلم. 4- هجر تدبره ، وتفهمه ، ومعرفة ما أراد المتكلم به منه.5- هجر الاستشفاء والتداوي به في جميع أمراض القلوب وأدوائها ، فيطلب شفاء دائه من غيره ، ويهجر التداوي به.
ج15. أبو بكر الصديق رضي الله عنه.
ج16. {
وَإِذْ قَالَ عِيسَى ٱبْنُ مَرْيَمَ يٰبَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ ٱللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ ٱلتَّوْرَاةِ وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي ٱسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُم بِٱلْبَيِّنَاتِ قَالُواْ هَـٰذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ } سورة الصف.
ج17. "إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِّنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُم مِّن السَّمَاء مَاء لِّيُطَهِّرَكُم بِهِ وَيُذْهِبَ عَنكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الأَقْدَامَ".هذا النعاس الذي جعله الله نعمة للناس، إذا ناموا استعادت أبدانهم قوتها بعد إجهاد وتعب ، وقد احتلم بعض المسلمين فأجنب فقاموا في الصباح، فجاء الشيطان واعظا لهم يقول: كيف تدخلون معركة وأنتم جنب؟!! كيف تقتلون وتلقون الله وأنتم جنب؟! فرد الله كيد الشيطان فأنزل مطرا من السماء ليطهر المسلمين به، ويذهب عنهم رجز الشيطان! غزوة بدر (بوم الفرقان). سورة الأنفال.
ج18. {
قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ ٱقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَآ أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِّنَ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّىٰ يَأْتِيَ ٱللَّهُ بِأَمْرِهِ وَٱللَّهُ لاَ يَهْدِي ٱلْقَوْمَ ٱلْفَاسِقِينَ } سورة التوبة.
ج19. " قل أئنكم لتكفرون بالذى خلق الأرض في يومين.." ، " وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام.." ، " ثم استوى إلي السماء وهي دخان فقال لها وللأرض ائتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين. فقضاهن سبع سماوات في يومين.."
ج20. {
وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَىٰ إِلَىٰ قَوْمِهِ غَضْبَٰنَ أَسِفاً قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِن بَعْدِيۤ أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى ٱلأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ٱبْنَ أُمَّ إِنَّ ٱلْقَوْمَ ٱسْتَضْعَفُونِي وَكَادُواْ يَقْتُلُونَنِي فَلاَ تُشْمِتْ بِيَ ٱلأَعْدَآءَ وَلاَ تَجْعَلْنِي مَعَ ٱلْقَوْمِ ٱلظَّٰلِمِينَ }
ج21. أ. كذاب. ب. الملائكة تلقي الذكر علي الأنبياء.ج. كيف. د. أى نخلق تلك المصيبة. هـ. أى صفيرا وتصفيقا.
ج22. العين (9405 مقابل 1221)
ج23. ﴿ تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا﴾ سورة الفرقان ، ﴿ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴾ سورة الحجر.
ج24. سورة المجادلة ، وعدد آياتها 22 آية .
ج25. يعني: ألواح التَّوراة. وردت 3 مرات ، وذلك في سورة واحدة هي سورة الأعراف:{
وَكَتَبْنَا لَهُ فِي ٱلأَلْوَاحِ مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْعِظَةً وَتَفْصِيلاً لِّكُلِّ شَيْءٍ فَخُذْهَا بِقُوَّةٍ وَأْمُرْ قَوْمَكَ يَأْخُذُواْ بِأَحْسَنِهَا سَأُوْرِيكُمْ دَارَ ٱلْفَاسِقِينَ }/{ وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَىٰ إِلَىٰ قَوْمِهِ غَضْبَٰنَ أَسِفاً قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِن بَعْدِيۤ أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى ٱلأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ٱبْنَ أُمَّ إِنَّ ٱلْقَوْمَ ٱسْتَضْعَفُونِي وَكَادُواْ يَقْتُلُونَنِي فَلاَ تُشْمِتْ بِيَ ٱلأَعْدَآءَ وَلاَ تَجْعَلْنِي مَعَ ٱلْقَوْمِ ٱلظَّٰلِمِينَ }/{ وَلَماَّ سَكَتَ عَن مُّوسَى ٱلْغَضَبُ أَخَذَ ٱلأَلْوَاحَ وَفِي نُسْخَتِهَا هُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ }

الخميس، 30 أبريل 2009

إجابات المجموعة السادسة من الجزء الثالث

ج1. اسم منصوب ، معطوف على محل "من أساور".
ج2. ماذا ينفقون (مرتين)، الخمر والميسر ، اليتامي ، المحيض ، الشهر الحرام ، الأهلة .
ج3. {
وَذَرُواْ ظَٰهِرَ ٱلإِثْمِ وَبَاطِنَهُ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكْسِبُونَ ٱلإِثْمَ سَيُجْزَوْنَ بِمَا كَانُواْ يَقْتَرِفُونَ } { ... وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْناً إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ }
ج4. "يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم.." سورة الانفطار ، "با أيها الإنسان إنك كادح إلي ربك كدحا فملاقيه" سورة الانشقاق.
ج5. {
وَٱلَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا فَعَلْنَ فِيۤ أَنْفُسِهِنَّ بِٱلْمَعْرُوفِ وَٱللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ } ، وَٱلَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً وَصِيَّةً لأَزْوَاجِهِمْ مَّتَاعاً إِلَى ٱلْحَوْلِ غَيْرَ إِخْرَاجٍ فَإِنْ خَرَجْنَ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِي مَا فَعَلْنَ فِيۤ أَنْفُسِهِنَّ مِن مَّعْرُوفٍ وَٱللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }
ج6. سورةالنور: { سُورَةٌ أَنزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنزَلْنَا فِيهَآ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لَّعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ }
ج7. هذا سؤال أجاب عنه الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله - نقلا عن موقعه الرسمي (موقع "الهندسة نت"
ج6. سورةالنور: { سُورَةٌ أَنزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنزَلْنَا فِيهَآ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لَّعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ }
ج7. هذا سؤال أجاب عنه الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله - نقلا عن موقعه الرسمي (موقع "الهندسة نت") :لأن عثمان رضي الله عنه والصحابة في وقته لما جمعوا القرآن شكوا هل هي مستقلة أو مع الأنفال، فلم يضعوا بينها تسمية. ج8. عدد هذه السور 3 وهي سور: ص ، ق ، القلم (ن. والقلم وما يسطرون)
ج9. لأن فيها التوبة، تاب الله على النبي والمهاجرين وتاب فيها على الثلاثة الذين خلفوا ، علي نحو ما جاء في الآية التالية: {
وَعَلَى ٱلثَّلاَثَةِ ٱلَّذِينَ خُلِّفُواْ حَتَّىٰ إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ ٱلأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنفُسُهُمْ وَظَنُّوۤاْ أَن لاَّ مَلْجَأَ مِنَ ٱللَّهِ إِلاَّ إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوۤاْ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِيمُ }
ج10. في سورة الشعراء ، وذلك علي النحو التالي: {
وَٱلشُّعَرَآءُ يَتَّبِعُهُمُ ٱلْغَاوُونَ }* { أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ }* { وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لاَ يَفْعَلُونَ } .
:لأن عثمان رضي الله عنه والصحابة في وقته لما جمعوا القرآن شكوا هل هي مستقلة أو مع الأنفال، فلم يضعوا بينها تسمية.
ج8. عدد هذه السور 3 وهي سور: ص ، ق ، القلم (ن. والقلم وما يسطرون)
ج9. لأن فيها التوبة، تاب الله على النبي والمهاجرين وتاب فيها على الثلاثة الذين خلفوا ، علي نحو ما جاء في الآية التالية: {
وَعَلَى ٱلثَّلاَثَةِ ٱلَّذِينَ خُلِّفُواْ حَتَّىٰ إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ ٱلأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنفُسُهُمْ وَظَنُّوۤاْ أَن لاَّ مَلْجَأَ مِنَ ٱللَّهِ إِلاَّ إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوۤاْ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِيمُ }
ج10. في سورة الشعراء ، وذلك علي النحو التالي: {
وَٱلشُّعَرَآءُ يَتَّبِعُهُمُ ٱلْغَاوُونَ }* { أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ }* { وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لاَ يَفْعَلُونَ } .
ج11. جامع البيان في تأويل القرآن للإمام الطبري ، التفسير الكبير للفخر الرازي المسمى (مفاتيح الغيب) ، الجامع لأحكام القرآن لأبي عبد الله القرطبي، تفسير القرآن العظيم لابن كثير. ج12. واختار موسى من قومه سبعين رجلا مِن خيارهم, وخرج بهم إلى طور "سيناء" للوقت والأجل الذي واعده الله أن يلقاه فيه بهم للتوبة مما كان من سفهاء بني إسرائيل من عبادة العجل, فلما أتوا ذلك المكان قالوا: لن نؤمن لك - يا موسى- حتى نرى الله جهرة فإنك قد كلَّمته فأرِنَاهُ, فأخذتهم الزلزلة الشديدة فماتوا, فقام موسى يتضرع إلى الله ويقول: رب ماذا أقول لبني إسرائيل إذا أتيتُهم, وقد أهلكتَ خيارهم؟ لو شئت أهلكتهم جميعًا من قبل هذا الحال وأنا معهم, فإن ذلك أخف عليَّ, أتهلكنا بما فعله سفهاء الأحلام منا؟ ما هذه الفعلة التي فعلها قومي من عبادتهم العجل إلا ابتلاءٌ واختبارٌ, تضلُّ بها مَن تشاء مِن خلقك, وتهدي بها من تشاء هدايته, أنت وليُّنا وناصرنا, فاغفر ذنوبنا, وارحمنا برحمتك, وأنت خير مَن صفح عن جُرْم, وستر عن ذنب.(التفسير الميسر)
ج13. أى تغريهم بالمعاصي إغراء. (مريم)
ج14. السجدة الثانية في سورة الحج ، والسجدات الواردة في سور: ص ، النجم ، الانشقاق ، العلق.
ج15. آية واحدة وتسمي آية الكرسي.
ج16. الإسراء والفرقان.
ج17. {
إِنَّ ٱلَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ ٱلْمَلاۤئِكَةُ ظَالِمِيۤ أَنْفُسِهِمْ قَالُواْ فِيمَ كُنتُمْ قَالُواْ كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي ٱلأَرْضِ قَالْوۤاْ أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ ٱللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُواْ فِيهَا فَأُوْلَـٰئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَآءَتْ مَصِيراً } النساء ، { قُلْ يٰعِبَادِ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ ٱتَّقُواْ رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُواْ فِي هَـٰذِهِ ٱلدُّنْيَا حَسَنَةٌ وَأَرْضُ ٱللَّهِ وَاسِعَةٌ إِنَّمَا يُوَفَّى ٱلصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ }الزمر.
ج18. سورة آل عمران ، والآيتان هما: " لايتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شئ إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلي الله المصير"/ " يوم تجد كل نفس ما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدا بعيدا ويحذركم الله نفسه والله رءوف بالعباد"
ج19. " فأخذناه وجنوده فنبذناهم في اليم وهو مُليم"(الذاريات) عن فرعون./" فالتقمه الحوت وهو مُليم" (الصافات) عن سيدنا يونس.
ج20. بنفس الترتيب.
ج21. التوع الأول: أ. ، ب. النوع الثاني: ج. ، د.
ج22. الناسخ: ب. ، المنسوخ: أ.
ج23. نزلت في جميل بن مَعْمَر الفِهْرِي، وكان رجلاً لبيباً حافظاً لما يسمع، فقالت قريش: ما حفظ هذه الأشياء إلا وله قلبان، وكان يقول: إن لي قلبين أعقل بكل واحد منهما أفضل من عقل محمد. فلما كان يوم بدر وهزم المشركون، وفيهم يومئذ جميل بن معمر، تلقاه أبو سفيان، وهو معلق إحدى نعليه بيده والأخرى في رجله، فقال له: يا أبا معمر ما حال الناس؟ قال: [قد] انهزموا، قال: فما بالك إحدى نعليك في يدك والأخرى في رجلك؟ قال: ما شعرت إلا أنهما في رجلي، وعرفوا يومئذ أنه لو كان له قلبان لما نسي نعله في يده.
ج24. الباء حرف جر ، رؤوس مجرور بالراء وعلامة جره الكسرة ، الكاف والميم ضمير جمع المخاطب. الواو حرف عطف ، أرجل معطوف علي وجوهكم أي واغسلوا أرجلكم ، مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة ، الكاف والميم شرحه
ج25. أ. الأولي تستغرق وقتا طويلا والثانية في الحال: " نزل عليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه وأنزل التوراة والإنجيل."(آل عمران) ، " يا أيها الذين آمنوا آمنوا بالله ورسوله والكتاب الذى نزل علي رسوله والكتاب الذى أنزل من قبل.."(النساء) ب. لافرق في الاستخدام: " هو الذى أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات.."(آل عمران)

الأربعاء، 8 أبريل 2009

إجابات المجموعة الخامسة من الجزء الثالث

ج1. الصاد (2071 مقابل 1686)
ج2. 32 سورة.
ج3. عدد 70 مرة.
ج4. "القارعة. ما القارعة. وما أدراك ما القارعة" (سورة القارعة)
ج5. في ثلاث وعشرين سنة.
ج6. {
يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لِيَسْتَأْذِنكُمُ ٱلَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَـٰنُكُمْ وَٱلَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُواْ ٱلْحُلُمَ مِنكُمْ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ مِّن قَبْلِ صَـلَٰوةِ ٱلْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَـٰبَكُمْ مِّنَ ٱلظَّهِيرَةِ وَمِن بَعْدِ صَلَٰوةِ ٱلْعِشَآءِ ثَلاَثُ عَوْرَاتٍ لَّكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلاَ عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَٰفُونَ عَلَيْكُمْ بَعْضُكُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمُ ٱلأَيَـٰتِ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ }سورة النور.
ج7. ورد في الآية التالية من سورة النحل {
ٱدْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِٱلْحِكْمَةِ وَٱلْمَوْعِظَةِ ٱلْحَسَنَةِ وَجَٰدِلْهُم بِٱلَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِٱلْمُهْتَدِينَ }.
ج8. " ألم غلبت الروم في أدني الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون في بضع سنين لله الأمر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم." (الروم)
ج9. سورة المائدة: {
أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ ٱلْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعاً لَّكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ ٱلْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُماً وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ ٱلَّذِيۤ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ }.
ج10. ورد مرتين في القرآن: " مصدق الذى بين يديه ولتنذر أم القرى ومن حولها.." (الأنعام) / " وكذلك أوحينا إليك قرآنا عربيا لتنذر أم القرى." (الشورى)
ج11. {
وَٱللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَآبَّةٍ مِّن مَّآءٍ فَمِنْهُمْ مَّن يَمْشِي عَلَىٰ بَطْنِهِ وَمِنهُمْ مَّن يَمْشِي عَلَىٰ رِجْلَيْنِ وَمِنْهُمْ مَّن يَمْشِي عَلَىٰ أَرْبَعٍ يَخْلُقُ ٱللَّهُ مَا يَشَآءُ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }.
ج12. " ولبثوا في كهفهم ثلاثمائة سنين وازدادوا تسعا" (الكهف)
ج13. في سورتي الأحقاف و الأعراف: {
وَوَاعَدْنَا مُوسَىٰ ثَلاَثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَىٰ لأَخِيهِ هَارُونَ ٱخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلاَ تَتَّبِعْ سَبِيلَ ٱلْمُفْسِدِينَ } الأعراف/{ وَوَصَّيْنَا ٱلإِنسَانَ بِوَٰلِدَيْهِ إِحْسَاناً حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً وَوَضَعَتْهُ كُرْهاً وَحَمْلُهُ وَفِصَٰلُهُ ثَلٰثُونَ شَهْراً ... }الأحقاف.
ج14. * كان الحرف الواحد يعبر عن صوتين مختلفين أو أكثر. * كان منطوق بعض الكلمات لا يتفق مع رسمها. * جاء حرف التاء المربوطة مثل التاء المفتوحة. * كانت بعض الكلمات تأتي مجزأة بين سطرين. * جاءت كلمتان متصلتين في كلمة واحدة.
ج15. يروى حفص قراءة عاصم عن أبي عبد الرحمن بن حبيب السلمي ، عن عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب وزيد بن ثابت وأبي بن كعب ، ع النبي صلي الله عليه وسلم.
ج16. أ. سورة القصص (سيدنا موسي موجها كلامه إلي سيدنا يعقوب)، ب. سورة يوسف (سيدنا يعقوب موجها كلامه إلي أبنائه).
ج17. علي لسان السحرة بعدما آمنوا بموسي.{
وَمَا تَنقِمُ مِنَّآ إِلاَّ أَنْ آمَنَّا بِآيَاتِ رَبِّنَا لَمَّا جَآءَتْنَا رَبَّنَآ أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْراً وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ } سورة الأعراف.
ج18. {
يَوْمَ نَطْوِي ٱلسَّمَآءَ كَطَيِّ ٱلسِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَآ أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ وَعْداً عَلَيْنَآ إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ}: سورة الأنبياء.
ج19. {
وَعِندَهُ مَفَاتِحُ ٱلْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَآ إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي ٱلْبَرِّ وَٱلْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَٰتِ ٱلأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَٰبٍ مُّبِينٍ }
ج20. "وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُم إنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْءًا كَبِيرًا"/ "وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالحَقِّ وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلاَ يُسْرِف فِّي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُورًا"
ج21. سورة البقرة (15 مرة).
ج22. {وبشرناه بإسحاق نبيا من الصالحين} ، {وباركنا عليه وعلى إسحاق}. سورة الصافات.
ج23. إبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ: { وَاذْكُرْ عِبَادَنَا إبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أُولِي الْأَيْدِي وَالْأَبْصَارِ * إِنَّا أَخْلَصْنَاهُمْ بِخَالِصَةٍ ذِكْرَى الدَّارِ * وَإِنَّهُمْ عِنْدَنَا لَمِنَ الْمُصْطَفَيْنَ الْأَخْيَارِ} سورة ص .
ج24. " فوكزه موسي فقضي عليه" (القصص) و".. وألقي الألواح وأخذ برأس أخيه يجره إليه.." (الأعراف)
ج25. { فمنْهم من أرْسَلنا عَليْه حاصِباًَ } ريحا حاصبا كقوم لوط قيل وعاد. { ومنْهُم من أخذَتْه الصَّيحة } كمدين وثمود. { ومنْهُم من خَسفَنْا به الأرْض } كقارون { ومنْهُم من أغرقنا } كقوم نوح وفرعون وقومه.

الأحد، 29 مارس 2009

إجابات المجموعة الرايعة من الجزء الثالث

ج1. أ. (البقرة) ب. (آل عمران)
ج2. هي سور: يونس ، هود (مرتين) ، السجدة ، الأحقاف.
ج3. صحيحة.
ج4. ب. ناسخ ، أ. منسوخ.
ج5. نزلت في أبي سفيان، وعكرمة بن أبي جهل، وأبي الأَعْور [عمرو بن سفيان] السُّلَمي، قدموا المدينة بعد قتال أحد، فنزلوا على عبد الله بن أبيّ، وقد أعطاهم النبي صلى الله عليه وسلم الأمان على أن يكلموه، فقالوا له وعنده عمر بن الخطاب: ارفض ذكر آلهتنا اللات والعُزّى ومَنَاة، وقل: إِنّ لها شفاعة ومنفعة لمن عبدها، وندعك وربك، فشق على النبي صلى الله عليه وسلم قولُهم، فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ائذن لنا يا رسول الله في قتلهم؛ فقال: إني قد أعطيتهم الأمان، فقال عمر: اخرجوا في لعنة الله وغضبة، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم [عمر] أن يخرجهم من المدينة، وأنزل الله عز وجل هذه الآية.
ج6. قوله "والصابئون": مبتدأ وخبره محذوف لدلالة خبر الأول عليه، والنية به التأخير، والتقدير: إن الذين آمنوا من آمن.... والصابئون كذلك.
ج7. برئ ، كافرة ، غازى بالترتيب.
ج8. في الآية التالية من سورة التوبة:" لقد نصركم الله في مواطن كثيرة ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين"
ج9. " قل ياعبادى الذين أسرفوا علي أنفسهم لاتقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم"
ج10. هذه السور هي: يونس، يوسف، الرعد، الحجر، الشعراء، القصص، لقمان ، وعددها 7 سور.
ج11. (موسى ثلاثين ليلةً) نكلمه عند انتهائها بأن يصومها وهي ذو القعدة فصامها فلما تمت أنكر خلوف فمه فاستاك فأمره الله بعشرة أخرى ليكلمه بخلوف فمه كما قال تعالى (وأتممناها بعشر) من ذي الحجة.
ج12. أَيْ: مِلحاً لا يمكن شربه. سورة الواقعة.
ج13. وردت مرة واحدة في سورة (سبأ)
ج14. كان المسلمون قلة ، ثلاث مئة أو يزيدون عددا قليلا ، أما الكفار فكانوا ألفا ، فيهم مائتا فارس ، والفارس يحسب بعشرة من المقاتلين ، فاستغاث بربه فأنزل الله قوله هذا. غزوة بدر (بوم الفرقان). سورة الأنفال.
ج15. حفص عن " الشاطبية ".
ج16. بعد: ألم ، الروم ، سيغلبون ، المؤمنون.
ج17. عشر قراءات .
ج18. " إذ أرسلنا عليهم ريحا صرصرا في يوم نحس مستمر" ج19. "...للذين آمنوا وعلي ربهم يتوكلون. والذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش وإذا ما غضبوا عم يغفرون * والذين اسنجابوا لربهم وأقاموا الصلاة وأمرهم شورى بينهم ومما رزقناهم ينفقون".
ج20. غزوة الخندق.
ج21. " قل أرأيتم إن جعل الله عليكم الليل سرمدا إلي يوم القيامة من إله غير الله يأتيكم بضياء أفلا تسمعون. قل أرأيتم إن جعل الله عليكم النهار سرمدا إلي يوم القيامة من إله غير الله يأتيكم بليل تسكنون فيه أفلا تبصرون. ومن رحمته جعل الليل والنهار لتسكنوا فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون"
ج22. عدد 2701 مرة.
ج23. سورة الإسراء ، عدد 11 مرة.
ج24. التجويد ، القراءات ، التفسير ، علوم القرآن ، غريب ألفاظ القرآن ، المتشابه من القرآن ، أسباب النزول..إلخ.
ج25. كلمة {آمين} ليست من الفاتحة . ويستحب أن يقولها الإمام إذا قرأ الفاتحة ، يمد بها صوته ويقولها المأموم والمنفرد كذلك ، لقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( إذا أمن الإمام فأمنوا ) أي قولوا : آمين ، وهي بمعنى اللهم استجب دعاءنا ، ويستحب الجهر بها ، لحديث ابن ماجه ( كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا قال ( غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) قال {آمين} حتى يسمعها أهل الصف الأول فيرتج بها المسجد)

الأحد، 8 مارس 2009

إجابات المجموعة الثالثة من الجزء الثالث

ج1. هما سورتان: المزمل ، القلم.
ج2. في سورة البقرة وهو 282 مرة.
ج3. في سورة المائدة حيث وردت عدد 7 مرات من إجمالي 18 مرة.
ج4. سورة الإسراء. والآيات بالترتيب كالتالي:{
وَيَدْعُ ٱلإِنْسَانُ بِٱلشَّرِّ دُعَآءَهُ بِٱلْخَيْرِ وَكَانَ ٱلإِنْسَانُ عَجُولاً } ، { وَإِذَا مَسَّكُمُ ٱلْضُّرُّ فِي ٱلْبَحْرِ ضَلَّ مَن تَدْعُونَ إِلاَّ إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى ٱلْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ وَكَانَ ٱلإِنْسَانُ كَفُوراً } ، { قُل لَّوْ أَنْتُمْ تَمْلِكُونَ خَزَآئِنَ رَحْمَةِ رَبِّي إِذاً لأمْسَكْتُمْ خَشْيَةَ ٱلإِنْفَاقِ وَكَانَ ٱلإنْسَانُ قَتُوراً } أى بخيلا. ج5. وردت مرتين في القرآن ، كلاهما في سورة واحدة ، وهي سورة الأحزاب: "يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين.." ، " يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذى في قلبه مرض وقلن قولا معروفا"
ج6. "يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا الربا أضعافا مضاعفة واتقوا الله لعلكم تفلحون"
ج7. سورة فصلت: {
حَتَّىٰ إِذَا مَا جَآءُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصَارُهُمْ وَجُلُودُهُم بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ * وَقَالُواْ لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدتُّمْ عَلَيْنَا قَالُوۤاْ أَنطَقَنَا ٱللَّهُ ٱلَّذِي أَنطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ * وَمَا كُنتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَن يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلاَ أَبْصَارُكُمْ وَلاَ جُلُودُكُمْ وَلَـٰكِن ظَنَنتُمْ أَنَّ ٱللَّهَ لاَ يَعْلَمُ كَثِيراً مِّمَّا تَعْمَلُونَ }
ج8. " وإذ قلتم ياموسي لن نصبر علي طعام واحد فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض من بقلها وقثائها وفومها وعدسها وبصلها قال..." (البقرة)
ج9. لافرق..وكلاهما شئ واحد بدليل الآية: " جعل الله الكعبة البيت الحرام قياما للناس" (المائدة)
ج10. مرة واحدة: " وما هذه الحياة الدنيا إلا لهو ولعب وإن الدار الآخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون" (العنكبوت)
ج11. " وهو الذى خلق من الماء بشرا.."
ج15. الإجابة الثانية.
ج12. في سورة الكهف: " ولبثوا في كهفهم ثلاث مائة سنين وازدادوا تسعا.." ج13. إلي الآراميين الذين اتصل بهم الأنباط في هذه المناطق.
ج14. الحاء و الخاء.
ج16. {
لَّقَدْ جِئْتُمْ شَيْئاً إِدّاً * تَكَادُ ٱلسَّمَٰوَٰتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ ٱلأَرْضُ وَتَخِرُّ ٱلْجِبَالُ هَدّاً * أَن دَعَوْا لِلرَّحْمَـٰنِ وَلَداً * وَمَا يَنبَغِي لِلرَّحْمَـٰنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَداً* إِن كُلُّ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضِ إِلاَّ آتِي ٱلرَّحْمَـٰنِ عَبْداً * لَّقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدّاً * وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ ٱلْقِيَامَةِ فَرْداً}
ج17. نفس الترتيب.
ج18.{
لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذٰلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ ٱلْمُسْلِمِينَ } علي لسان محمد صلي الله عليه وسلم بوحي من المولي سبحانه وتعالي ، في سورة الأنعام.
ج19. مرة واحدة ، في سورة الحجر.
ج20. "...ألا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ذلكم وصاكم به لعلكم تعقلون. ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن حتي يبلغ أشده وأوفوا الكيل والميزان بالقسط لا نكلف نفسا إلا وسعها وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربي وبعهد الله أوفوا ذلكم وصاكم به لعلكم تذكرون" سورة الأنعام.
ج21. علي لسان فريق من عباد الله. المؤمنون.
ج22. الإجابة من الآية التي سبقتها: "
وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِيَ آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ" ويقصد به أحد علماء بني إسرائيل ، سئل أن يدعو على موسى وأهدي إليه شيء فدعا فانقلب عليه واندلع لسانه على صدره (تفسير الجلالين).
ج23. آل عمران: {
كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ ٱلْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ ٱلْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ ٱلنَّارِ وَأُدْخِلَ ٱلْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما ٱلْحَيَاةُ ٱلدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ ٱلْغُرُورِ } / الأنبياء:{كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ ٱلْمَوْتِ وَنَبْلُوكُم بِٱلشَّرِّ وَٱلْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ} / العنكبوت: " كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون"
ج24. لم يرد سوى مرة واحدة: " وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا البلد آمنا ".
ج25. سيدنا يعقوب:{وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم} يوسف

الأربعاء، 11 فبراير 2009

الجزء الثالث: إجابات المجموعة الثانية

ج1.حرف السين (6013 مقابل 2124)
ج2. في الجزئين 29 و 30 (عددها 51 سورة)
ج3. مرة في سورة الأعلي علي النحو التالي: {
إِنَّ هَـٰذَا لَفِي ٱلصُّحُفِ ٱلأُولَىٰ } * { صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ } + مرة أخرى في سورة النجم علي النحو التالي: { أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا فِي صُحُفِ مُوسَىٰ } * { وَإِبْرَاهِيمَ ٱلَّذِي وَفَّىٰ }
ج4. 70 مرة.
ج6. التفسيرأَيْ: لا يأتين بولدٍ ينسبنه إلى الزَّوج؛ فإن ذلك بهتانٌ وفِريةٌ. الآية: {
يٰأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ إِذَا جَآءَكَ ٱلْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَىٰ أَن لاَّ يُشْرِكْنَ بِٱللَّهِ شَيْئاً وَلاَ يَسْرِقْنَ وَلاَ يَزْنِينَ وَلاَ يَقْتُلْنَ أَوْلاَدَهُنَّ وَلاَ يَأْتِينَ بِبُهْتَٰنٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ وَلاَ يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ فَبَايِعْهُنَّ وَٱسْتَغْفِرْ لَهُنَّ ٱللَّهَ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } السورة: الممتحنة.
ج5. المفرد: " يريدون أن يتحاكموا إلي الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به."(النساء) الجمع: " والذين كفروا أولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النور إلي الظلمات.."(البقرة)
ج7. سورة الحج: "وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا وعلي كل ضامر يأتين من كل فج عميق" والآيات التالية.
ج8. مرة واحدة في سورة الحج ، ومعناها الإبل والبقر: {
وَٱلْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُمْ مِّن شَعَائِرِ ٱللَّهِ لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ فَٱذْكُرُواْ ٱسْمَ ٱللَّهِ عَلَيْهَا صَوَآفَّ فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا فَكُلُواْ مِنْهَا وَأَطْعِمُواْ ٱلْقَانِعَ وَٱلْمُعْتَرَّ كَذٰلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }.
ج9. المقصود: الشَّام، وكان منزل سليمان عليه السَّلام بها. والسورة هي: الأنبياء.
ج10. شجر كريه جدّا في النار : {
لأَكِلُونَ مِن شَجَرٍ مِّن زَقُّومٍ }الواقعة.
ج11. قال تعالى: {وَالسَّمَاء بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ}:الذاريات.
ج12. " وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين." سورة هود.
ج13. العبارة صحيحة. (يوجد عدد 24 سورة من هذا النوع من أصل 29 سورة)
ج14. سورة البقرة ، وعدد آياتها286 ، يليها سورة الشعراء وعدد آياتها 227 ثم الأعراف وعدد آياتها 206 ثم آل عمران وعدد آياتها 200
ج15. البراءة ، الكاشفة .
ج16. قد قيل لهم (ادخلوا الجنة لا خوف عليكم ولا أنتم تحزنون) وقرئ {أُدْخِلوا} بالبناء للمفعول و {دخلوا} فجملة النفي حال أي مقولا لهم ذلك.(الجلالين)
ج17. أى المغلوبين.
ج18. من الخط الآرامي.
ج19. ت، ث، ن، ى.
ج20. {...
سُبْحَانَهُ بَلْ عِبَادٌ مُّكْرَمُونَ * لاَ يَسْبِقُونَهُ بِٱلْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ * يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يَشْفَعُونَ إِلاَّ لِمَنِ ٱرْتَضَىٰ وَهُمْ مِّنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ * وَمَن يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّيۤ إِلَـٰهٌ مِّن دُونِهِ فَذٰلِكَ نَجْزِيهِ جَهَنَّمَ كَذَلِكَ نَجْزِي ٱلظَّالِمِينَ}
ج21. سيدنا يعقوب عندما أخذ موثق أبنائه وأرسل أخاهم معهم إلي يوسف في سورة يوسف.
ج22. " والذى خلق الأزواج كلها وجعل لكم من الفلك والأنعام ماتركبون * لتستووا علي ظهوره ثم تذكروا نعمة ربكم إذا استويتم عليه وتقولوا سبحان الذى سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين *وإنا إلي ربنا لمنقلبون" سورة الزخرف.
ج23. " ألم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ويضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتفكرون * ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض مالها من قرار". سورة إبراهيم.
ج24. أ. آل عمران: {
كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ ٱلْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ ٱلْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ ٱلنَّارِ وَأُدْخِلَ ٱلْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما ٱلْحَيَاةُ ٱلدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ ٱلْغُرُورِ } ب. الأنبياء:{كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ ٱلْمَوْتِ وَنَبْلُوكُم بِٱلشَّرِّ وَٱلْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ} ج. العنكبوت: " كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون"
ج25. الآية الأولي:"لا تجعل مع الله إلها آخر فتقعد مذموما مخذولا" والآية الأخيرة: "وَلاَ تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحًا إِنَّكَ لَن تَخْرِقَ الأَرْضَ وَلَن تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولاً".

السبت، 17 يناير 2009

الجزء الثالث:إجابات المجموعة الأولي

ج1. " مثل الجنة التي وعد المتقون فيها أنهار من ماء غير آسن وأنهار من لبن لم يتغير طعمه وأنهار من خمر لذة للشاربين وأنهار من عسل مصفي ولهم فيها من كل الثمرات ومغفرة من ربهم.."
ج2. عددها 43 سورة ( منها عدد 23 سورة مكية ).
ج3. نزلت في أنس بن النضر الذى أحزنه عدم حضور بدر فقال:" أما والله لئن أراني الله مشهدا مع رسول الله فيما بعد ليرين الله ما أصنعه ، فشهد يوم أحد من العام القابل ، فقاتل حتي قتل ، فوجدوا في جسده بضع وثمانين ما بين ضربة وطعنة ، وما عرفته أخته إلا ببنانه.
ج4. تعانق الوقف بحيث إذا وقف علي أحد الموضعين لايصح الوقف علي الآخر.
ج5. " وإذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا وما الرحمن أنسجد لما تأمرنا وزادهم نفورا"
ج6. " إن في السماوات والأرض لآيات للمؤمنين. وفي خلقكم وما يبت من دابة آيات لقوم يعقلون * واختلاف الليل والنهار وما أنزل الله من السماء من رزق فأحيا به الأرض بعد موتها وتصريف الرياح آيات لقوم يعقلون"
ج7. النمل: "فتبسم ضَاحِكًا مِّن قَوْلِهَا وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ". الأحقاف: " وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ"
ج8. في سورة التوبة: "اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَهًا وَاحِدًا لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ"
ج9. الفتية فاعل مرفوع بالضم ، الكهف مجرور بإلي وعلامة جره الكسرة.
ج10. ما يأتي: يستفتونك ، استفتهم ، يستنبئونك ، يسألونك ، يسألك الناس ، ولئن سألتهم ، وإذا سألك عبادى عني..
ج11. عدد آياتها 53 يوجد منها 33 آية مكية.
ج12. "وقفينا علي آثارهم بعيسي بن مريم مصدقا لما بين يديه من التوراة وآتيناه الإنجيل فيه هدى ونور ومصدقا لما بين يديه من التوراة وهدى وموعظة للمتقين".(المائدة)
ج13. يوجد 14 اسما ، وهي: القيامة ، القارعة ، الحاقة ، الساعة ، اليوم الآخر ، البعث ، يوم التغابن ، النبأ العظيم ، الواقعة ، يوم الفصل ، يوم الجمع ، الطامة الكبرى ، الصاخة ، الراجفة .
ج14. "إن أول بيت وضع للناس للذى ببكة مباركا... ولله علي الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا.."
ج15. " والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاءا بما كسبا نكالا من الله.." (المائدة)
ج16. {
ٱللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ ٱلْحَدِيثِ كِتَاباً مُّتَشَابِهاً مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ ٱلَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَىٰ ذِكْرِ ٱللَّهِ ذَلِكَ هُدَى ٱللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَآءُ وَمَن يُضْلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ}
ج17. والمقصود أحد القطبين حيث يستمر النهار عدة أشهر متواصلة ، وهو أمر لم يكن معروفا إلا بعد اكتشاف القطبين في العصر الحديث.
ج18. " ولكم نصف ما ترك أزواجكم إن لم يكن لهن ولد فإن كان لهن ولد فلكم الربع مما تركن من بعد وصية يوصي بها أو دين ولهن الربع مما تركتم إن لم يكن لكم ولد فإن كان لكم ولد فلهن الثمن مما تركتم من بعد وصية يوصي بها أو دين وإن كان رجل يورث كلالة أو امرأة وله أخ أو أخت فلكل واحد منهما السدس فإن كانوا أكثر من ذلك فهم شركاء في الثلث من بعد وصية يوصي بها أو دين."(النساء)
ج19. تعم ، والنص هو: " قل ياعبادى الذين أسرفوا علي أنفسهم لاتقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم" ، من سورة الزمر.
ج20. نعم ، سورة واحدة ، وهي سورة القلم ، حيث بدأت بحرف "ن".
ج21. القصص:" إن قارون كان من قوم موسي فبغي عليهم." والآيات التالية.
ج22. " وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذن لارتاب المبطلون"
ج23. "...وجنات من أعناب وزرع ونخيل صنوان وغير صنوان يسقي بماء واحد ونفضل بعضها علي بعض في الأكل إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون"
ج24. الأولي من سورة الأنبياء ، والثانية من سورة مريم.
ج25. نعم.

السبت، 3 يناير 2009

إجابات المجموعة العاشرة من الجزء الثاني

ج1. 76 إسما من القرآن الكريم ، و23 من السنة النبوية. ج2. "يا أيها النبي إذا جاءك المؤمنات يبايعنك علي أن لا يشركن بالله شيئا ولا يسرقن ولايزنين ولا يقتلن أولادهن ولا يأتين ببهتان يفترينه بين أيديهن وأرجلهن ولايعصينك في معروف فبايعهن واستغفر لهن الله إن الله غفور رحيم".
ج3. أ. الأنبياء. ب. النحل.
ج4. ولا مرة.
ج5. ولا سورة.
ج6. أحب الرسول زوجة مولاه زيد بن حارثة وتمني لو طلقها ليتزوجها ولكنه خشي أن يقول الناس إنه تزوج زوجة ابنه ، فلما طلقها زيد وانقضت عدتها دخل عليها الرسول بدون إذن. التكملة: "وإذ تقول للذى أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشي الناس والله أحق أن تخشاه فلما قضي زيد منها وطرا زوجناكها لكي لا يكون علي المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وترا وكان أمر الله مفعولا". السورة: الأحزاب.
ج7. فأفطر..
ج8. "بسم": الباء حرف جر، "اسم" اسم مجرور بالكسرة. والجار والمجرور متعلقان بخبر محذوف لمبتدأ محذوف، تقديره: ابتدائي كائن بسم الله، وجملة التقدير ابتدائية. "الرحمن الرحيم": صفتان مجرورتان بالكسرة.
ج9. حسب ما اقتضته المعاني ، استرشادا بأقوال المفسرين وعلماء الوقف والابتداء.
ج10. سورة الحج .
ج11. " إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجرى في البحر بما ينفع الناس وما أنزل الله من السماء من ماء فأحيا به الأرض بعد موتها وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض لآيات لقوم يعقلون".
ج12. 330733 حرفا.
ج13. الإنسان.
ج14. " يا أيها الذين آمنوا لا تقتلوا الصيد وأنتم حرم ومن قتله منكم متعمدا فجزاء مثل ما قتل من النعم يحكم به ذوا عدل منكم هديا بالغ الكعبة أو كفارة طعام مساكين أو عدل ذلك صياما ليذوق وبال أمره.."
ج15. 3 مرات ، واحدة في أول آية من سورة المائدة: " أحلت لكم بهيمة الأنعام إلا ما يتلي عليكم.." + 2 في سورة الحج. ج16. " فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء."(الأنعام) ج17. " إنما التوبة علي الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب فأولئك يتوب الله عليهم وكان الله عليما حكيما. وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتي إذا حضر أحدكم الموت قال إني تبت الآن ولا الذين يموتون وهم كفار أولئك أعتدنا لهم عذابا أليما".
ج18. بعض العلماء يعتبرها كذلك.
ج19. هي السيدة مريم.
ج20. سورة الإسراء .
ج21. قوم لوط وأصحاب الأيكة.
ج22. أى رياح العذاب المتتابعة كعرف الفرس.
ج23. من الخط الآرامي.
ج24. يأيه.
ج25. " ... من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين وآتي المال علي حبه ذوى القربي واليتامي والمساكين وابن السبيل والسائلين وفي الرقاب وأقام الصلاة وآتي الزكاة والموفون بعهدهم إذا عاهدوا والصابرين في البأساء والضراء وحين البأس أولئك الذين صدقوا وأولئك هم المتقون" (البقرة)