الأحد، 28 ديسمبر 2008

إجابات المجموعة التاسعة (الجزء الثاني)

ج1. " أفمن يعلم أنما أنزل إليك من ربك الحق كمن هو أعمي إنما يتذكر أولو الألباب.الذين يوفون بعهد الله ولا ينقضون الميثاق. والذين يصلون ما أمر الله به أن يوصل ويخشون ربهم ويخافون سوء الحساب. والذين صبروا ابتغاء وجه ربهم وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية ويدرءون بالحسنة السيئة أولئك لهم عقبي الدار. جنات عدن يدخلونها ومن صلح من آبائهم وأزواجهم وذرياتهم والملائكة يدخلون عليهم من كل باب. سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبي الدار" سورة (الرعد) ج2. التكملة علي الوجه التالي بترتيب السور المذكورة:"...قل إن افتريته فلا تملكون لي من الله شيئا."/ "...بل هو الحق من ربك.."/ "...قل فأتوا بعشر سور مثله مفتريات.." والأخرى:"..قل إن افتريته فعلي إجرامي.."/ "...قل فأتوا بسورة مثله.."
ج3. العدد الصحيح هو 25.
ج4. نزلتا عندما اجتمع نساء النبي حوله يسألنه ما ليس عنده من النفقة ، فاعتزلهن شهرا حتي نزلت الآية ، فبدأ رسول الله بالسيدة عائشة فخيرها بين الأمرين طالبا منها استشارة أبويها ، فقالت: " أفيك يا رسول الله أستشير أبوى! بل أختار الله ورسوله والدار الآخرة"

ج5. جنة: معطوف علي مجرور مكسور بالكسرة ، الكاظمين: شرحه علما بأن المعطوف عليه هو " المتقين "
ج6. العبارة صحيحة.
ج7. بعد "مبين".
ج8. "ومن آياته أن خلقكم من تراب ث/ إذا أنتم بشر تنتشرون". ج9. العدد الصحيح هو: 77845 كلمة.
ج10. هذه السور هي: النصر ، الزلزلة ، البينة.
ج11. "إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما ومن تطوع خيرا فإن الله شاكر عليم". سورة البقرة.
ج12. "وأنذرهم يوم الآزفة إذ القلوب لدى الحناجر كاظمين.." (غافر)
ج13. قوله تعالى "مثل الجنة التي وعد المتقون فيها أنهار من ماء غير آسن وأنهار من لبن لم يتغير طعمه.." (محمد) .
ج14. " وجعلنا من الماء كل شئ حي."(الأنبياء)ج15. لورود آيتين عن التوبة فيها ، هما: التوبة: " وآخرون اعترفوا بذنوبهم خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا عسي الله أن يتوب عليهم إن الله غفور رحيم" / " ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده ويأخذ الصدقات وأن الله هو التواب الرحيم".
ج16 ـ سورة:الأعراف.
ج17. البقرة وآل عمران .
ج18. الإجابة في الآيات التالية من نفس السورة: ".. من الضأن اثنين ومن المعز اثنين.."/" ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين.."
ج19. أى طويلة (سورة ق).
ج20. للتدوين السريع في حضرة النبي عليه الصلاة والسلام.
ج21. 1. ".. فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك.." 2. " وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق.."
ج22. آل عمران ، هود ، يوسف بالترتيب.
ج23. سيدنا نوح في سورة هود.
ج24. كل من: إدريس ، اليسع ، وهو مرتان فقط.
ج25. مرة في سورة النمل: " أحطت بما لم تحط به وجئتك من سبأ بنبأ يقين" ، وأخرى فى سورة سبأ: " لقد كان لسبأ في مسكنهم آية جنتان عن يمين وشمال كلوا من رزق ربكم واشكروا له بلدة طيبة ورب غفور".

السبت، 13 ديسمبر 2008

إجابات المجموعة الثامنة (الجزء الثاني)

ج1. ورد ذكر هذا الاسم مرة واحدة وذلك في سورة الحديد حيث قال تعالى: "هو الأول والأخر والظهر والباطن وهو بكل شىء عليم".
ج2. " إلا المصلين. الذين هم علي صلاتهم دائمون. والذين في أموالهم حق معلوم. للسائل والمحروم. والذين يصدقون بيوم الدين. والذين هم من عذاب ربهم مشفقون. إن عذاب ربهم غير مأمون. والذين هم لفروجهم حافظون. إلا علي أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين. فمن ابتغي وراء ذلك فأولئك هم العادون. والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون. والذين هم بشهاداتهم قائمون. والذين هم علي صلاتهم يحافظون. أولئك في جنات مكرمون"
ج3. الفرقان: " وهو الذى أرسل الرياح بشرا بين يدى رحمته" ، النمل:"..ومن برسل الرياح بشرا بين يدى رحمته أإله مع الله..". ج4. سورة "الفجر" ، والمقصود بها العشر الأول من ذي الحجة في أغلب الآراء .
ج5. " يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما.."
ج6. 6236 آية.
ج7. السور المكية هي التي نزلت قبل الهجرة إلى المدينة ، وأغلبها يدور على بيان العقيدة وتقريرها والاحتجاج لها ، وضرب الأمثال لبيانها وتثبيتها . أما السور المدنية فهي التي نزلت بعد الهجرة ، ويكثر فيها ذكر التشريع ، وبيان الأحكام من حلال وحرام. ج8. استكمال الآية: " الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات قصاص فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم واتقوا الله واعلموا أن الله مع المتقين" ، والسورة هي: البقرة ، والأشهر الحرم هي: محرم ، رجب ، ذو القعدة ، ذو الحجة.
ج9. " واعلموا أنما غنمتم من شئ فأن لله خمسه وللرسول ولذى القربي واليتامي والمساكين وابن السبيل إن كنتم آمنتم بالله وما أنزلنا علي عبدنا يوم الفرقان يوم التقي الجمعان والله علي كل شئ قدير." (الأنفال)
ج10. الآيتان هما: " ألم نجعل له عينين. ولسانا وشفتين" والسورة هي (البلد) ، والجزء هو الثلاثون.
ج11. ".. من الضأن اثنين ومن المعز اثنين.."/" ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين.."
ج12. " ... وما يغرب عن ربك من مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب مبين" (يونس) ج13. ورد في سورة العنكبوت علي النحو الآتي: " ولقد أرسلنا نوحا إلي قومه فلبث فيهم ألف سنة إلا خمسين عاما".
ج14. "والذى جاء بالصدق وصدق به أولئك هم المتقون.لهم مايشاءون عند ربهم ذلك جزاء المحسنين. ليكفر الله عنهم أسوء الذى عملوا ويجزيهم أجرهم بأحسن الذى كانوا يعملون"
ج15 ـ سورة واحدة ، وهي سورة القلم.
ج16. المجموع هو: 14 حرفا، بنسبة 50% من الحروف الهجائية ، وهي حروف: ا، ح ، ر ، س، ص ، ط ، ع ، ق ، ك ، ل ، م، ن ، هـ ، ى.
ج17. سورة القصص.والمعني أي تكفكفان غنمهما أن ترد مع غنم أولئك الرعاء لئلا يؤذيا.
ج18. أى أضلهم ، والسورة هي: (النساء).
ج19. قبائل عربية كانت تعيش عيش البداوة في شمال غرب الجزيرة العربية.
ج20. كتبت كذلك: "الئـن" بوضع علامة المد ـ أى الألف الخنجرية ـ بعد الهمزة.
ج21. حدث ذلك بناءا علي لهجات بعض القبائل العربية زمن النبوة..مثل "نعمت الله" و "امرأت عمران".
ج22. "... يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم." (الزمر)
ج23. أ. الأحقاف. ب. لقمان
ج24. علي لسان سيدنا إبراهيم ، وفي سورة الممتحنة.
ج25. الآية هي: " ألم تر إلي الذى حاج إبراهيم في ربه أن آتاه الله الملك إذ قال إبراهيم ربي الذى يحيي ويميت قال أنا أحيي وأميت قال إبراهيم فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الذى كفر.." والسورة هي: البقرة.

السبت، 6 ديسمبر 2008

إجابات المجموعة السابعة (الجزء الثاني)

ج1. هو كلام الله المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم المتعبد بتلاوته ، المنقول إلينا بالتواتر ، المبدوء بسورة الفاتحة المختوم بسورة الناس.
ج2.حرف الهمزة فوق الواو (ورد عدد 713 مرة) ، يليه حرف الظاء (ورد عدد 853 مرة).
ج3. المدنية عددها 25 سورة ، المكية عددها 51 سورة ، السور المكية وبها آيات مدنية والعكس عددها 38 سورة.
ج4. قال تعالى { قال يا بنؤم لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي } ، سورة طه ؟
ج5. النملة والهدهد ، وكلاهما من سورة النمل ..ج6. "فليأتوا بحديث مثله إن كانوا صادقين".
ج7. "يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك وإن كانت واحدة فلها النصف ولأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد فإن لم يكن له ولد وورثه أبواه فلأمه الثلث فإن كان له إخوة فلأمه السدس من بعد وصية يوصي بها أو دين..." سورة النساء.

ج8. بقية الآية: "...لتكونوا شهداء علي الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا..." ، من سورة البقرة ، الآية رقم 143 من إجمالي 286 آية.
ج9. : "ءال"
ج10. الكهف
ج12. علي لسان سيدنا شعيب في سورة هود.
ج11. رقم 1 من (أ) + رقم 2 من (ب) + رقم 1 من (ت) ، رقم 2 من (أ) + رقم 1 من (ب) + رقم 2 من (ت)
ج13. سورة المجادلة.. والآيتان هما: " استحوذ عليهم الشيطان وأنساهم ذكر الله أولئك حزب الشيطان ألا إن حزب الشيطان هم الخاسرون." / " لاتجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من يعاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجرى من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون."
ج14 ـ سورة طه: "فتعالي الله الملك الحق ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضي إليك وحيه ..."
ج15. عدد 25 مرة
ج16. الأولي وردت في سورة (الأعراف) ، والثانية في سورة (فصلت)
ج17. صحيحة.
ج18. نزلت في زيد بن حارثة ، الذى كان من سبي الجاهلية واشتراه الرسول صلي الله عليه وسلم قبل البعثة ، وأعتقه وتبناه حيث كانوا يدعونه زيد بن محمد.
ج19. مضاف إلي الهاء ضمير الغائب الذى يعود علي لفظ الجلالة في حالة مفعول به منصوب بالفتح.
ج20. "يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون. في الدنيا والآخرة ويسألونك عن اليتامي قل إصلاح لهم خير.." / " ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتي يطهرن فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين."
ج21. " الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين آمنوا ربنا وسعت كل شئ رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم. ربنا وأدخلهم جنات عدن التي وعدتهم ومن صلح من آبائهم وأزواجهم وذرياتهم إنك أنت العزيز الحكيم. وقهم السيئات ومن تقه السيئات يومئذ فقد رحمته وذلك هو الفوز العظيم"
ج22 ـ سورة واحدة،وهي سورة ق.
ج23. سورة الأعلى والنبيان هما: إبراهيم وموسي .
ج24. من الرعب أو الفزع مما حصل لك من خوفك من الحية؛ ويبدو أن الله سبحانه وتعالي أمر موسي عليه السلام أن يضم إليه جناحه ـ أى يده ـ من الرهب إذا خاف من شيء ، فإذا فعل ذلك ذهب عنه الخوف.
ج25. لا ينقصكم. اآية: "قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم وإن تطيعوا الله ورسوله لايلتكم من أعمالكم شيئا إن الله غفور رحيم".السورة: الحجرات.