ج1. ورد ذكر هذا الاسم مرة واحدة وذلك في سورة الحديد حيث قال تعالى: "هو الأول والأخر والظهر والباطن وهو بكل شىء عليم".
ج2. " إلا المصلين. الذين هم علي صلاتهم دائمون. والذين في أموالهم حق معلوم. للسائل والمحروم. والذين يصدقون بيوم الدين. والذين هم من عذاب ربهم مشفقون. إن عذاب ربهم غير مأمون. والذين هم لفروجهم حافظون. إلا علي أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين. فمن ابتغي وراء ذلك فأولئك هم العادون. والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون. والذين هم بشهاداتهم قائمون. والذين هم علي صلاتهم يحافظون. أولئك في جنات مكرمون"
ج3. الفرقان: " وهو الذى أرسل الرياح بشرا بين يدى رحمته" ، النمل:"..ومن برسل الرياح بشرا بين يدى رحمته أإله مع الله..". ج4. سورة "الفجر" ، والمقصود بها العشر الأول من ذي الحجة في أغلب الآراء .
ج5. " يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما.."
ج6. 6236 آية.
ج7. السور المكية هي التي نزلت قبل الهجرة إلى المدينة ، وأغلبها يدور على بيان العقيدة وتقريرها والاحتجاج لها ، وضرب الأمثال لبيانها وتثبيتها . أما السور المدنية فهي التي نزلت بعد الهجرة ، ويكثر فيها ذكر التشريع ، وبيان الأحكام من حلال وحرام. ج8. استكمال الآية: " الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات قصاص فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم واتقوا الله واعلموا أن الله مع المتقين" ، والسورة هي: البقرة ، والأشهر الحرم هي: محرم ، رجب ، ذو القعدة ، ذو الحجة.
ج9. " واعلموا أنما غنمتم من شئ فأن لله خمسه وللرسول ولذى القربي واليتامي والمساكين وابن السبيل إن كنتم آمنتم بالله وما أنزلنا علي عبدنا يوم الفرقان يوم التقي الجمعان والله علي كل شئ قدير." (الأنفال)
ج10. الآيتان هما: " ألم نجعل له عينين. ولسانا وشفتين" والسورة هي (البلد) ، والجزء هو الثلاثون.
ج11. ".. من الضأن اثنين ومن المعز اثنين.."/" ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين.."
ج12. " ... وما يغرب عن ربك من مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب مبين" (يونس) ج13. ورد في سورة العنكبوت علي النحو الآتي: " ولقد أرسلنا نوحا إلي قومه فلبث فيهم ألف سنة إلا خمسين عاما".
ج14. "والذى جاء بالصدق وصدق به أولئك هم المتقون.لهم مايشاءون عند ربهم ذلك جزاء المحسنين. ليكفر الله عنهم أسوء الذى عملوا ويجزيهم أجرهم بأحسن الذى كانوا يعملون"
ج15 ـ سورة واحدة ، وهي سورة القلم.
ج16. المجموع هو: 14 حرفا، بنسبة 50% من الحروف الهجائية ، وهي حروف: ا، ح ، ر ، س، ص ، ط ، ع ، ق ، ك ، ل ، م، ن ، هـ ، ى.
ج17. سورة القصص.والمعني أي تكفكفان غنمهما أن ترد مع غنم أولئك الرعاء لئلا يؤذيا.
ج18. أى أضلهم ، والسورة هي: (النساء).
ج19. قبائل عربية كانت تعيش عيش البداوة في شمال غرب الجزيرة العربية.
ج20. كتبت كذلك: "الئـن" بوضع علامة المد ـ أى الألف الخنجرية ـ بعد الهمزة.
ج21. حدث ذلك بناءا علي لهجات بعض القبائل العربية زمن النبوة..مثل "نعمت الله" و "امرأت عمران".
ج22. "... يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم." (الزمر)
ج23. أ. الأحقاف. ب. لقمان
ج24. علي لسان سيدنا إبراهيم ، وفي سورة الممتحنة.
ج25. الآية هي: " ألم تر إلي الذى حاج إبراهيم في ربه أن آتاه الله الملك إذ قال إبراهيم ربي الذى يحيي ويميت قال أنا أحيي وأميت قال إبراهيم فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الذى كفر.." والسورة هي: البقرة.
ج2. " إلا المصلين. الذين هم علي صلاتهم دائمون. والذين في أموالهم حق معلوم. للسائل والمحروم. والذين يصدقون بيوم الدين. والذين هم من عذاب ربهم مشفقون. إن عذاب ربهم غير مأمون. والذين هم لفروجهم حافظون. إلا علي أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين. فمن ابتغي وراء ذلك فأولئك هم العادون. والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون. والذين هم بشهاداتهم قائمون. والذين هم علي صلاتهم يحافظون. أولئك في جنات مكرمون"
ج3. الفرقان: " وهو الذى أرسل الرياح بشرا بين يدى رحمته" ، النمل:"..ومن برسل الرياح بشرا بين يدى رحمته أإله مع الله..". ج4. سورة "الفجر" ، والمقصود بها العشر الأول من ذي الحجة في أغلب الآراء .
ج5. " يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما.."
ج6. 6236 آية.
ج7. السور المكية هي التي نزلت قبل الهجرة إلى المدينة ، وأغلبها يدور على بيان العقيدة وتقريرها والاحتجاج لها ، وضرب الأمثال لبيانها وتثبيتها . أما السور المدنية فهي التي نزلت بعد الهجرة ، ويكثر فيها ذكر التشريع ، وبيان الأحكام من حلال وحرام. ج8. استكمال الآية: " الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات قصاص فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم واتقوا الله واعلموا أن الله مع المتقين" ، والسورة هي: البقرة ، والأشهر الحرم هي: محرم ، رجب ، ذو القعدة ، ذو الحجة.
ج9. " واعلموا أنما غنمتم من شئ فأن لله خمسه وللرسول ولذى القربي واليتامي والمساكين وابن السبيل إن كنتم آمنتم بالله وما أنزلنا علي عبدنا يوم الفرقان يوم التقي الجمعان والله علي كل شئ قدير." (الأنفال)
ج10. الآيتان هما: " ألم نجعل له عينين. ولسانا وشفتين" والسورة هي (البلد) ، والجزء هو الثلاثون.
ج11. ".. من الضأن اثنين ومن المعز اثنين.."/" ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين.."
ج12. " ... وما يغرب عن ربك من مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب مبين" (يونس) ج13. ورد في سورة العنكبوت علي النحو الآتي: " ولقد أرسلنا نوحا إلي قومه فلبث فيهم ألف سنة إلا خمسين عاما".
ج14. "والذى جاء بالصدق وصدق به أولئك هم المتقون.لهم مايشاءون عند ربهم ذلك جزاء المحسنين. ليكفر الله عنهم أسوء الذى عملوا ويجزيهم أجرهم بأحسن الذى كانوا يعملون"
ج15 ـ سورة واحدة ، وهي سورة القلم.
ج16. المجموع هو: 14 حرفا، بنسبة 50% من الحروف الهجائية ، وهي حروف: ا، ح ، ر ، س، ص ، ط ، ع ، ق ، ك ، ل ، م، ن ، هـ ، ى.
ج17. سورة القصص.والمعني أي تكفكفان غنمهما أن ترد مع غنم أولئك الرعاء لئلا يؤذيا.
ج18. أى أضلهم ، والسورة هي: (النساء).
ج19. قبائل عربية كانت تعيش عيش البداوة في شمال غرب الجزيرة العربية.
ج20. كتبت كذلك: "الئـن" بوضع علامة المد ـ أى الألف الخنجرية ـ بعد الهمزة.
ج21. حدث ذلك بناءا علي لهجات بعض القبائل العربية زمن النبوة..مثل "نعمت الله" و "امرأت عمران".
ج22. "... يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم." (الزمر)
ج23. أ. الأحقاف. ب. لقمان
ج24. علي لسان سيدنا إبراهيم ، وفي سورة الممتحنة.
ج25. الآية هي: " ألم تر إلي الذى حاج إبراهيم في ربه أن آتاه الله الملك إذ قال إبراهيم ربي الذى يحيي ويميت قال أنا أحيي وأميت قال إبراهيم فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الذى كفر.." والسورة هي: البقرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق