ج1. أ. (البقرة) ب. (آل عمران)
ج2. هي سور: يونس ، هود (مرتين) ، السجدة ، الأحقاف.
ج3. صحيحة.
ج4. ب. ناسخ ، أ. منسوخ.
ج5. نزلت في أبي سفيان، وعكرمة بن أبي جهل، وأبي الأَعْور [عمرو بن سفيان] السُّلَمي، قدموا المدينة بعد قتال أحد، فنزلوا على عبد الله بن أبيّ، وقد أعطاهم النبي صلى الله عليه وسلم الأمان على أن يكلموه، فقالوا له وعنده عمر بن الخطاب: ارفض ذكر آلهتنا اللات والعُزّى ومَنَاة، وقل: إِنّ لها شفاعة ومنفعة لمن عبدها، وندعك وربك، فشق على النبي صلى الله عليه وسلم قولُهم، فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ائذن لنا يا رسول الله في قتلهم؛ فقال: إني قد أعطيتهم الأمان، فقال عمر: اخرجوا في لعنة الله وغضبة، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم [عمر] أن يخرجهم من المدينة، وأنزل الله عز وجل هذه الآية.
ج6. قوله "والصابئون": مبتدأ وخبره محذوف لدلالة خبر الأول عليه، والنية به التأخير، والتقدير: إن الذين آمنوا من آمن.... والصابئون كذلك.
ج7. برئ ، كافرة ، غازى بالترتيب.
ج8. في الآية التالية من سورة التوبة:" لقد نصركم الله في مواطن كثيرة ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين"
ج9. " قل ياعبادى الذين أسرفوا علي أنفسهم لاتقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم"
ج10. هذه السور هي: يونس، يوسف، الرعد، الحجر، الشعراء، القصص، لقمان ، وعددها 7 سور.
ج11. (موسى ثلاثين ليلةً) نكلمه عند انتهائها بأن يصومها وهي ذو القعدة فصامها فلما تمت أنكر خلوف فمه فاستاك فأمره الله بعشرة أخرى ليكلمه بخلوف فمه كما قال تعالى (وأتممناها بعشر) من ذي الحجة.
ج12. أَيْ: مِلحاً لا يمكن شربه. سورة الواقعة.
ج13. وردت مرة واحدة في سورة (سبأ)
ج14. كان المسلمون قلة ، ثلاث مئة أو يزيدون عددا قليلا ، أما الكفار فكانوا ألفا ، فيهم مائتا فارس ، والفارس يحسب بعشرة من المقاتلين ، فاستغاث بربه فأنزل الله قوله هذا. غزوة بدر (بوم الفرقان). سورة الأنفال.
ج15. حفص عن " الشاطبية ".
ج16. بعد: ألم ، الروم ، سيغلبون ، المؤمنون.
ج17. عشر قراءات .
ج18. " إذ أرسلنا عليهم ريحا صرصرا في يوم نحس مستمر" ج19. "...للذين آمنوا وعلي ربهم يتوكلون. والذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش وإذا ما غضبوا عم يغفرون * والذين اسنجابوا لربهم وأقاموا الصلاة وأمرهم شورى بينهم ومما رزقناهم ينفقون".
ج20. غزوة الخندق.
ج21. " قل أرأيتم إن جعل الله عليكم الليل سرمدا إلي يوم القيامة من إله غير الله يأتيكم بضياء أفلا تسمعون. قل أرأيتم إن جعل الله عليكم النهار سرمدا إلي يوم القيامة من إله غير الله يأتيكم بليل تسكنون فيه أفلا تبصرون. ومن رحمته جعل الليل والنهار لتسكنوا فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون"
ج22. عدد 2701 مرة.
ج23. سورة الإسراء ، عدد 11 مرة.
ج24. التجويد ، القراءات ، التفسير ، علوم القرآن ، غريب ألفاظ القرآن ، المتشابه من القرآن ، أسباب النزول..إلخ.
ج25. كلمة {آمين} ليست من الفاتحة . ويستحب أن يقولها الإمام إذا قرأ الفاتحة ، يمد بها صوته ويقولها المأموم والمنفرد كذلك ، لقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( إذا أمن الإمام فأمنوا ) أي قولوا : آمين ، وهي بمعنى اللهم استجب دعاءنا ، ويستحب الجهر بها ، لحديث ابن ماجه ( كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا قال ( غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) قال {آمين} حتى يسمعها أهل الصف الأول فيرتج بها المسجد)
ج2. هي سور: يونس ، هود (مرتين) ، السجدة ، الأحقاف.
ج3. صحيحة.
ج4. ب. ناسخ ، أ. منسوخ.
ج5. نزلت في أبي سفيان، وعكرمة بن أبي جهل، وأبي الأَعْور [عمرو بن سفيان] السُّلَمي، قدموا المدينة بعد قتال أحد، فنزلوا على عبد الله بن أبيّ، وقد أعطاهم النبي صلى الله عليه وسلم الأمان على أن يكلموه، فقالوا له وعنده عمر بن الخطاب: ارفض ذكر آلهتنا اللات والعُزّى ومَنَاة، وقل: إِنّ لها شفاعة ومنفعة لمن عبدها، وندعك وربك، فشق على النبي صلى الله عليه وسلم قولُهم، فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ائذن لنا يا رسول الله في قتلهم؛ فقال: إني قد أعطيتهم الأمان، فقال عمر: اخرجوا في لعنة الله وغضبة، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم [عمر] أن يخرجهم من المدينة، وأنزل الله عز وجل هذه الآية.
ج6. قوله "والصابئون": مبتدأ وخبره محذوف لدلالة خبر الأول عليه، والنية به التأخير، والتقدير: إن الذين آمنوا من آمن.... والصابئون كذلك.
ج7. برئ ، كافرة ، غازى بالترتيب.
ج8. في الآية التالية من سورة التوبة:" لقد نصركم الله في مواطن كثيرة ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين"
ج9. " قل ياعبادى الذين أسرفوا علي أنفسهم لاتقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم"
ج10. هذه السور هي: يونس، يوسف، الرعد، الحجر، الشعراء، القصص، لقمان ، وعددها 7 سور.
ج11. (موسى ثلاثين ليلةً) نكلمه عند انتهائها بأن يصومها وهي ذو القعدة فصامها فلما تمت أنكر خلوف فمه فاستاك فأمره الله بعشرة أخرى ليكلمه بخلوف فمه كما قال تعالى (وأتممناها بعشر) من ذي الحجة.
ج12. أَيْ: مِلحاً لا يمكن شربه. سورة الواقعة.
ج13. وردت مرة واحدة في سورة (سبأ)
ج14. كان المسلمون قلة ، ثلاث مئة أو يزيدون عددا قليلا ، أما الكفار فكانوا ألفا ، فيهم مائتا فارس ، والفارس يحسب بعشرة من المقاتلين ، فاستغاث بربه فأنزل الله قوله هذا. غزوة بدر (بوم الفرقان). سورة الأنفال.
ج15. حفص عن " الشاطبية ".
ج16. بعد: ألم ، الروم ، سيغلبون ، المؤمنون.
ج17. عشر قراءات .
ج18. " إذ أرسلنا عليهم ريحا صرصرا في يوم نحس مستمر" ج19. "...للذين آمنوا وعلي ربهم يتوكلون. والذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش وإذا ما غضبوا عم يغفرون * والذين اسنجابوا لربهم وأقاموا الصلاة وأمرهم شورى بينهم ومما رزقناهم ينفقون".
ج20. غزوة الخندق.
ج21. " قل أرأيتم إن جعل الله عليكم الليل سرمدا إلي يوم القيامة من إله غير الله يأتيكم بضياء أفلا تسمعون. قل أرأيتم إن جعل الله عليكم النهار سرمدا إلي يوم القيامة من إله غير الله يأتيكم بليل تسكنون فيه أفلا تبصرون. ومن رحمته جعل الليل والنهار لتسكنوا فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون"
ج22. عدد 2701 مرة.
ج23. سورة الإسراء ، عدد 11 مرة.
ج24. التجويد ، القراءات ، التفسير ، علوم القرآن ، غريب ألفاظ القرآن ، المتشابه من القرآن ، أسباب النزول..إلخ.
ج25. كلمة {آمين} ليست من الفاتحة . ويستحب أن يقولها الإمام إذا قرأ الفاتحة ، يمد بها صوته ويقولها المأموم والمنفرد كذلك ، لقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( إذا أمن الإمام فأمنوا ) أي قولوا : آمين ، وهي بمعنى اللهم استجب دعاءنا ، ويستحب الجهر بها ، لحديث ابن ماجه ( كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا قال ( غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) قال {آمين} حتى يسمعها أهل الصف الأول فيرتج بها المسجد)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق