ج1. 76 إسما من القرآن الكريم ، و23 من السنة النبوية. ج2. "يا أيها النبي إذا جاءك المؤمنات يبايعنك علي أن لا يشركن بالله شيئا ولا يسرقن ولايزنين ولا يقتلن أولادهن ولا يأتين ببهتان يفترينه بين أيديهن وأرجلهن ولايعصينك في معروف فبايعهن واستغفر لهن الله إن الله غفور رحيم".
ج3. أ. الأنبياء. ب. النحل.
ج4. ولا مرة.
ج5. ولا سورة.
ج6. أحب الرسول زوجة مولاه زيد بن حارثة وتمني لو طلقها ليتزوجها ولكنه خشي أن يقول الناس إنه تزوج زوجة ابنه ، فلما طلقها زيد وانقضت عدتها دخل عليها الرسول بدون إذن. التكملة: "وإذ تقول للذى أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشي الناس والله أحق أن تخشاه فلما قضي زيد منها وطرا زوجناكها لكي لا يكون علي المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وترا وكان أمر الله مفعولا". السورة: الأحزاب.
ج7. فأفطر..
ج8. "بسم": الباء حرف جر، "اسم" اسم مجرور بالكسرة. والجار والمجرور متعلقان بخبر محذوف لمبتدأ محذوف، تقديره: ابتدائي كائن بسم الله، وجملة التقدير ابتدائية. "الرحمن الرحيم": صفتان مجرورتان بالكسرة.
ج9. حسب ما اقتضته المعاني ، استرشادا بأقوال المفسرين وعلماء الوقف والابتداء.
ج10. سورة الحج .
ج11. " إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجرى في البحر بما ينفع الناس وما أنزل الله من السماء من ماء فأحيا به الأرض بعد موتها وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض لآيات لقوم يعقلون".
ج12. 330733 حرفا.
ج13. الإنسان.
ج14. " يا أيها الذين آمنوا لا تقتلوا الصيد وأنتم حرم ومن قتله منكم متعمدا فجزاء مثل ما قتل من النعم يحكم به ذوا عدل منكم هديا بالغ الكعبة أو كفارة طعام مساكين أو عدل ذلك صياما ليذوق وبال أمره.."
ج15. 3 مرات ، واحدة في أول آية من سورة المائدة: " أحلت لكم بهيمة الأنعام إلا ما يتلي عليكم.." + 2 في سورة الحج. ج16. " فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء."(الأنعام) ج17. " إنما التوبة علي الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب فأولئك يتوب الله عليهم وكان الله عليما حكيما. وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتي إذا حضر أحدكم الموت قال إني تبت الآن ولا الذين يموتون وهم كفار أولئك أعتدنا لهم عذابا أليما".
ج18. بعض العلماء يعتبرها كذلك.
ج19. هي السيدة مريم.
ج20. سورة الإسراء .
ج21. قوم لوط وأصحاب الأيكة.
ج22. أى رياح العذاب المتتابعة كعرف الفرس.
ج23. من الخط الآرامي.
ج24. يأيه.
ج25. " ... من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين وآتي المال علي حبه ذوى القربي واليتامي والمساكين وابن السبيل والسائلين وفي الرقاب وأقام الصلاة وآتي الزكاة والموفون بعهدهم إذا عاهدوا والصابرين في البأساء والضراء وحين البأس أولئك الذين صدقوا وأولئك هم المتقون" (البقرة)
ج3. أ. الأنبياء. ب. النحل.
ج4. ولا مرة.
ج5. ولا سورة.
ج6. أحب الرسول زوجة مولاه زيد بن حارثة وتمني لو طلقها ليتزوجها ولكنه خشي أن يقول الناس إنه تزوج زوجة ابنه ، فلما طلقها زيد وانقضت عدتها دخل عليها الرسول بدون إذن. التكملة: "وإذ تقول للذى أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشي الناس والله أحق أن تخشاه فلما قضي زيد منها وطرا زوجناكها لكي لا يكون علي المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وترا وكان أمر الله مفعولا". السورة: الأحزاب.
ج7. فأفطر..
ج8. "بسم": الباء حرف جر، "اسم" اسم مجرور بالكسرة. والجار والمجرور متعلقان بخبر محذوف لمبتدأ محذوف، تقديره: ابتدائي كائن بسم الله، وجملة التقدير ابتدائية. "الرحمن الرحيم": صفتان مجرورتان بالكسرة.
ج9. حسب ما اقتضته المعاني ، استرشادا بأقوال المفسرين وعلماء الوقف والابتداء.
ج10. سورة الحج .
ج11. " إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجرى في البحر بما ينفع الناس وما أنزل الله من السماء من ماء فأحيا به الأرض بعد موتها وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض لآيات لقوم يعقلون".
ج12. 330733 حرفا.
ج13. الإنسان.
ج14. " يا أيها الذين آمنوا لا تقتلوا الصيد وأنتم حرم ومن قتله منكم متعمدا فجزاء مثل ما قتل من النعم يحكم به ذوا عدل منكم هديا بالغ الكعبة أو كفارة طعام مساكين أو عدل ذلك صياما ليذوق وبال أمره.."
ج15. 3 مرات ، واحدة في أول آية من سورة المائدة: " أحلت لكم بهيمة الأنعام إلا ما يتلي عليكم.." + 2 في سورة الحج. ج16. " فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء."(الأنعام) ج17. " إنما التوبة علي الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب فأولئك يتوب الله عليهم وكان الله عليما حكيما. وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتي إذا حضر أحدكم الموت قال إني تبت الآن ولا الذين يموتون وهم كفار أولئك أعتدنا لهم عذابا أليما".
ج18. بعض العلماء يعتبرها كذلك.
ج19. هي السيدة مريم.
ج20. سورة الإسراء .
ج21. قوم لوط وأصحاب الأيكة.
ج22. أى رياح العذاب المتتابعة كعرف الفرس.
ج23. من الخط الآرامي.
ج24. يأيه.
ج25. " ... من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين وآتي المال علي حبه ذوى القربي واليتامي والمساكين وابن السبيل والسائلين وفي الرقاب وأقام الصلاة وآتي الزكاة والموفون بعهدهم إذا عاهدوا والصابرين في البأساء والضراء وحين البأس أولئك الذين صدقوا وأولئك هم المتقون" (البقرة)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق