الأحد، 30 نوفمبر 2008

إجابات المجموعة السادسة (الجزء الثاني)

ج1.( الآيات التي تتكون من حرفين متقطعين في بدايات بعض السور: طه ، يس، حم ، يليها الآيات التي تبدأ بثلاثة أحرف متقطعة: الم ، طسم ، يليها: الآيات التي تتضمن كل منها كلمة واحدة: الرحمن ، والطور ، الحاقة ، والضحي ، والعصر ـ وجميعها تتكون من عدد 6 أحرف )
ج2.ـ آدم (25 مرة) ـ يوسف (27 مرة) ـ نوح(43 مرة).
ج3. الفاتحة(أو أم الكتاب أو السبع المثاني أو الحمد)،التوبة(أو براءة)،الإسراء(أوبني إسرائيل)،السجدة(أو فصلت)،فاطر(أوالملائكة)،غافر(أوالمؤمن)،محمد (أوالقتال)،أو"ص" الملك(أو تبارك(،النبأ(أو عم).
ج4. فلا راد لفضله يصيب به من يشاء من عباده.(يونس)
ج5. قيل : إنها الآية السابعة ، وإلى ذلك ذهب الشافعي ، فأوجب قراءتها في الصلاة ، والقول الراجح أن البسملة ليست آية .
ج6. نسخ الخط والحكم.
ج7. الواو حرف عطف ، بئر: معطوف علي "قرية" مجرور بـ: من ، وعلامة جره الكسرة ، معطلة صفة تعود علي بئر مكسورة ، "وقصر مشيد": شرحه. ج8. من قوله تعالي: " إن الله فالق الحب والنوى..." إلي " ... انظروا إلي ثمره إذا أثمر وينعه إن في ذلكم لآيات لقوم يؤمنون."ج9. حرف الألف ورد عدد 43551 مرة ، يليه حرف اللام ورد عدد 38189 مرة.
ج10. مرتين فقط: في سورة الواقعة: " إذا وقعت الواقعة" وسورة الحاقة:"فيومئذ وقعت الواقعة".
ج11. "إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به فمن اضكر غير باغ ولا عاد فإن الله غفور رحيم"
ج12. "...من لعنه الله وغضب عليه وجعل منهم القردة والخنازير وعبد الطاغوت."(البقرة)
ج13. " ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين. ثم جعلناه نطفة في قرار مكين. ثم جعلنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم أنشأناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين"
ج14. سورة الأنفال: "إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين.." ، "فإن يكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين..".
ج15. "غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ذى الطول لا إله إلا هو إليه المصير".
ج16. سورة واحدة،هي سورة:ص.
ج17. " حتي أتوا علي واد النمل فقالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون. فتبسم ضاحكا من قولها وقال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت بها علي وعلي والدى وأن أعمل صالحا ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين."
ج18. سورة الأحزاب. كان موسى عليه السلام رجلاً حيياً ستيراً لا يرى من جلده شيء استحياء منه فآذاه من آذاه من بني إسرائيل، فقالوا: ما يتستر هذا التستر إلا من عيب في جلده إما برص وإما أدرة وإما آفة،فخرج ذات يوم يغتسل فوضع ثيابه على صخرة فخرجت الصخرة تشتد بثيابه، وخرج يتبعها عرياناً، حتى انتهت به إلى مجالس بني إسرائيل،فرأوه عرياناً أحسن ما خلق اللّه عزَّ وجلَّ، وأبرأه مما يقولون.
ج19. هو إحدى صورتين للخط الحجازى ، صورة جافة تميل إلي التربيع ، وتحتاج إلي التأني ، وكان يستخدمها الكتاب عندما يعودون إلي منازلهم تعظيما لكلام الله.
ج20. جاءت مفتوحة ، مثل: امرأت نوح ، امرأت لوط ،امرأت فرعون."ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأت نوح وامرأت لوط..." ، "وضرب الله مثلا للذين آمنوا امرأى فرعون..."
ج21. "إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن الله غفور رحيم"
ج22. "يا أيها النبي إذا جاءك المؤمنات يبايعنك علي أن لا يشركن بالله شيئا ولا يسرقن ولا يزنين ولا يقتلن أولادهن ولا يأتين ببهتان يفترينه بين أيديهن وأرجلهن ولا يعصينك في معروف فبايعهن واستغفر لهن الله إن الله غفور رحيم"ج23. يدل علي السكت اليسير من غير تنفس ، مثل: " وقيل من (فوق النون) راق"
ج24. بعد " مبينا " ، بعد " مستقيما "
ج25. " وظن داود أنما فتناه فاستغفر ربه وخر راكعا وأناب"

ليست هناك تعليقات: