ج1. ثلاثة حروف: الألف الساكنة بعد الفتح ، مثل: قال ، والواو الساكنة بعد الضم ، مثل: قولوا ، والياء الساكنة بعد الكسر ، مثل:ربي.
ج2. النون بدون تشكيل ، والميم عليها شدة وفتحة.
ج3. " خلق السماوات والأرض بغير عمد ترونها وألقي في الأرض رواسي أن تميد بكم وبث فيها من كل دابة وأنزلنا من السماء ماءا فأنبتنا فيها من كل زوج كريم* هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه.."
ج4. { ٱللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ ٱلْحَدِيثِ كِتَاباً مُّتَشَابِهاً مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ ٱلَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَىٰ ذِكْرِ ٱللَّهِ ذَلِكَ هُدَى ٱللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَآءُ وَمَن يُضْلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ }
ج5. غزوة بدر الكبرى ، وهي أول معركة خاضها المسلمون ضد الكفار ، حيث خرج المسلمون وهم قلة يريدون قافلة الكفار وإذا بهم أمام جيش قوي كبير أضعافهم عددا. (بوم الفرقان)
ج6. غزوة تبوك.
ج7. { قَالَ فَإِنَّا قَدْ فَتَنَّا قَوْمَكَ مِن بَعْدِكَ وَأَضَلَّهُمُ ٱلسَّامِرِيُّ } ج8. " وإذ قالت الملائكة يا مريم إن الله اصطفاك وطهرك واصطفاك علي نساء العالمين" (آل عمران) ج9. { وَهَلْ أَتَاكَ نَبَؤُاْ ٱلْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُواْ ٱلْمِحْرَابَ }* { إِذْ دَخَلُواْ عَلَىٰ دَاوُودَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُواْ لاَ تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَىٰ بَعْضُنَا عَلَىٰ بَعْضٍ فَٱحْكُمْ بَيْنَنَا بِٱلْحَقِّ وَلاَ تُشْطِطْ وَٱهْدِنَآ إِلَىٰ سَوَآءِ ٱلصِّرَاطِ }* { إِنَّ هَذَآ أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِي نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي ٱلْخِطَابِ }* { قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَىٰ نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيراً مِّنَ ٱلْخُلَطَآءِ لَيَبْغِيۤ بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ إِلاَّ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَٱسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعاً وَأَنَابَ }* { فَغَفَرْنَا لَهُ ذَلِكَ وَإِنَّ لَهُ عِندَنَا لَزُلْفَىٰ وَحُسْنَ مَـآبٍ }سورة ص. ج10. { إِنَّ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَٱلَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُوۤاْ أُوْلَـٰئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَآءُ بَعْضٍ وَٱلَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يُهَاجِرُواْ مَا لَكُمْ مِّن وَلاَيَتِهِم مِّن شَيْءٍ حَتَّىٰ يُهَاجِرُواْ وَإِنِ ٱسْتَنصَرُوكُمْ فِي ٱلدِّينِ فَعَلَيْكُمُ ٱلنَّصْرُ إِلاَّ عَلَىٰ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِّيثَاقٌ وَٱللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ } ج11. أى: يصرفون عن الحق والتقدير الصحيح. ج12. أ.الواسع مثل: " كنتم خير أمة أخرجت للناس.." (آل عمران). ب. والضيق بمعني جماعة مثل: " ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون.." (القصص). ج. "إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِلّهِ حَنِيفًا وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ" وهنا بمعني كان إماما قدوة جامعا لخصال الخير.ء.{ وَلَئِنْ أَخَّرْنَا عَنْهُمُ ٱلْعَذَابَ إِلَىٰ أُمَّةٍ مَّعْدُودَةٍ لَّيَقُولُنَّ مَا يَحْبِسُهُ أَلاَ يَوْمَ يَأْتِيهِمْ لَيْسَ مَصْرُوفاً عَنْهُمْ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِءُونَ }هود ، إلى مجىءِ أَوقاتِ معدودة ، فالأُمة الطائِفة من الزمان كالطائِفة من الناس.
ج13. هو كلام الله سبحانه ، غير مخلوق ، منزل على محمد صلى الله عليه وسلم باللغة العربية المعجزة المؤيدة له ، متحدى به العرب ، متعبد بتلاوته ، منقول إلينا بالتواتر
ج14. " اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا." (المائدة: 3) وقد نزلت في حجة الوداع وخطبة البلاغ..
ج15. " وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين* وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون" (يوسف)
ج16. جميع هذه السور لم يدخلها ناسخ أومنسوخ.
ج17. العبارة صحيحة.
ج18. الآية الثانية نسخت الأولي.
ج19. نزلت في زيد بن حارثة، كان عبداً لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فأعتقه وتَبَنَّاه قبل الوحي فلما تزوج النبي صلى الله عليه وسلم زينب بنت جَحْش، وكانت تحت زيد بن حارثة قالت اليهود والمنافقون: تزوج محمد امرأة ابنه وهو ينهى الناس عنها!
ج20. أن المشركين قالو للرسول صلى الله عليه وسلم : أنسب لنا ربك وصفه لنا ، فنزلت السورة .
ج21. أ. نَصبٌ بهداني. ب."رب" بدل مجرور بالكسرة، "العالمين": مضاف إليه مجرور بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم.
ج22. الثانية يبالغون في السخرية.
ج23. أى طلقها لكي يتزوجها الرسول (ص)
ج24. الميم (26747مقابل 2585)
ج25. { إِنَّ هَـٰذَا ٱلْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلَىٰ بَنِيۤ إِسْرَائِيلَ أَكْثَرَ ٱلَّذِي هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ }* { وَإِنَّهُ لَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤمِنِينَ }
ج2. النون بدون تشكيل ، والميم عليها شدة وفتحة.
ج3. " خلق السماوات والأرض بغير عمد ترونها وألقي في الأرض رواسي أن تميد بكم وبث فيها من كل دابة وأنزلنا من السماء ماءا فأنبتنا فيها من كل زوج كريم* هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه.."
ج4. { ٱللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ ٱلْحَدِيثِ كِتَاباً مُّتَشَابِهاً مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ ٱلَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَىٰ ذِكْرِ ٱللَّهِ ذَلِكَ هُدَى ٱللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَآءُ وَمَن يُضْلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ }
ج5. غزوة بدر الكبرى ، وهي أول معركة خاضها المسلمون ضد الكفار ، حيث خرج المسلمون وهم قلة يريدون قافلة الكفار وإذا بهم أمام جيش قوي كبير أضعافهم عددا. (بوم الفرقان)
ج6. غزوة تبوك.
ج7. { قَالَ فَإِنَّا قَدْ فَتَنَّا قَوْمَكَ مِن بَعْدِكَ وَأَضَلَّهُمُ ٱلسَّامِرِيُّ } ج8. " وإذ قالت الملائكة يا مريم إن الله اصطفاك وطهرك واصطفاك علي نساء العالمين" (آل عمران) ج9. { وَهَلْ أَتَاكَ نَبَؤُاْ ٱلْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُواْ ٱلْمِحْرَابَ }* { إِذْ دَخَلُواْ عَلَىٰ دَاوُودَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُواْ لاَ تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَىٰ بَعْضُنَا عَلَىٰ بَعْضٍ فَٱحْكُمْ بَيْنَنَا بِٱلْحَقِّ وَلاَ تُشْطِطْ وَٱهْدِنَآ إِلَىٰ سَوَآءِ ٱلصِّرَاطِ }* { إِنَّ هَذَآ أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِي نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي ٱلْخِطَابِ }* { قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَىٰ نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيراً مِّنَ ٱلْخُلَطَآءِ لَيَبْغِيۤ بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ إِلاَّ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَٱسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعاً وَأَنَابَ }* { فَغَفَرْنَا لَهُ ذَلِكَ وَإِنَّ لَهُ عِندَنَا لَزُلْفَىٰ وَحُسْنَ مَـآبٍ }سورة ص. ج10. { إِنَّ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَٱلَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُوۤاْ أُوْلَـٰئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَآءُ بَعْضٍ وَٱلَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يُهَاجِرُواْ مَا لَكُمْ مِّن وَلاَيَتِهِم مِّن شَيْءٍ حَتَّىٰ يُهَاجِرُواْ وَإِنِ ٱسْتَنصَرُوكُمْ فِي ٱلدِّينِ فَعَلَيْكُمُ ٱلنَّصْرُ إِلاَّ عَلَىٰ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِّيثَاقٌ وَٱللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ } ج11. أى: يصرفون عن الحق والتقدير الصحيح. ج12. أ.الواسع مثل: " كنتم خير أمة أخرجت للناس.." (آل عمران). ب. والضيق بمعني جماعة مثل: " ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون.." (القصص). ج. "إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِلّهِ حَنِيفًا وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ" وهنا بمعني كان إماما قدوة جامعا لخصال الخير.ء.{ وَلَئِنْ أَخَّرْنَا عَنْهُمُ ٱلْعَذَابَ إِلَىٰ أُمَّةٍ مَّعْدُودَةٍ لَّيَقُولُنَّ مَا يَحْبِسُهُ أَلاَ يَوْمَ يَأْتِيهِمْ لَيْسَ مَصْرُوفاً عَنْهُمْ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِءُونَ }هود ، إلى مجىءِ أَوقاتِ معدودة ، فالأُمة الطائِفة من الزمان كالطائِفة من الناس.
ج13. هو كلام الله سبحانه ، غير مخلوق ، منزل على محمد صلى الله عليه وسلم باللغة العربية المعجزة المؤيدة له ، متحدى به العرب ، متعبد بتلاوته ، منقول إلينا بالتواتر
ج14. " اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا." (المائدة: 3) وقد نزلت في حجة الوداع وخطبة البلاغ..
ج15. " وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين* وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون" (يوسف)
ج16. جميع هذه السور لم يدخلها ناسخ أومنسوخ.
ج17. العبارة صحيحة.
ج18. الآية الثانية نسخت الأولي.
ج19. نزلت في زيد بن حارثة، كان عبداً لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فأعتقه وتَبَنَّاه قبل الوحي فلما تزوج النبي صلى الله عليه وسلم زينب بنت جَحْش، وكانت تحت زيد بن حارثة قالت اليهود والمنافقون: تزوج محمد امرأة ابنه وهو ينهى الناس عنها!
ج20. أن المشركين قالو للرسول صلى الله عليه وسلم : أنسب لنا ربك وصفه لنا ، فنزلت السورة .
ج21. أ. نَصبٌ بهداني. ب."رب" بدل مجرور بالكسرة، "العالمين": مضاف إليه مجرور بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم.
ج22. الثانية يبالغون في السخرية.
ج23. أى طلقها لكي يتزوجها الرسول (ص)
ج24. الميم (26747مقابل 2585)
ج25. { إِنَّ هَـٰذَا ٱلْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلَىٰ بَنِيۤ إِسْرَائِيلَ أَكْثَرَ ٱلَّذِي هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ }* { وَإِنَّهُ لَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤمِنِينَ }
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق