ج1. : يا أيها الذين آمنوا (عشرات المرات) ـ يا أيها الناس (وردت 20 مرة) ـ با أيها الإنسان (مرتين فقط)
ج2. وردت مرة واحدة في القرآن الكريم ، وذلك في سورة آل عمران: { ٱلَّذِينَ قَالَ لَهُمُ ٱلنَّاسُ إِنَّ ٱلنَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَٱخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا ٱللَّهُ وَنِعْمَ ٱلْوَكِيلُ }
ج3. "... ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا وما يذكر إلا أولو الألباب"
ج4. بالآيات والعمل بها إِلى منازل العلماء الأَبرار { وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ } مال واطمأَن، والمراد فأَعرض عنها، وهو الميل إِلى الدنيا { وَاتَّبَعَ هَوَاهُ } فى المعاصى واختيار الدنيا على الدين، { كَمَثَلِ الْكَلْبِ } أَى صفة الكلب، شبه بأَخس الحيوان فى أَخس أَحواله.
ج5. { إِنَّ شَرَّ ٱلدَّوَابِّ عِندَ ٱللَّهِ ٱلصُّمُّ ٱلْبُكْمُ ٱلَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ } ، { إِنَّ شَرَّ ٱلدَّوَابِّ عِندَ ٱللَّهِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ } وكلاهما من سورة الأنفال.
ج6. علي لسان سيدنا موسي ، والمناسبة وردت في الآية السابقة من نفس السورة: { وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَىٰ إِلَىٰ قَوْمِهِ غَضْبَٰنَ أَسِفاً قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِن بَعْدِيۤ أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى ٱلأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ٱبْنَ أُمَّ إِنَّ ٱلْقَوْمَ ٱسْتَضْعَفُونِي وَكَادُواْ يَقْتُلُونَنِي فَلاَ تُشْمِتْ بِيَ ٱلأَعْدَآءَ وَلاَ تَجْعَلْنِي مَعَ ٱلْقَوْمِ ٱلظَّٰلِمِينَ } والسورة هي الأعراف.
ج7. { وَأَنَّ ٱلسَّاعَةَ آتِيَةٌ لاَّ رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ ٱللَّهَ يَبْعَثُ مَن فِي ٱلْقُبُورِ }
ج8. "وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْؤُولاً"
ج9. "سبحان الذى أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلي المسجد الأقصي.." (الإسراء)/ { تَبَارَكَ ٱلَّذِي نَزَّلَ ٱلْفُرْقَانَ عَلَىٰ عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيراً }الفرقان/ { ٱلْحَمْدُ لِلَّهِ ٱلَّذِي أَنْزَلَ عَلَىٰ عَبْدِهِ ٱلْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجَا }الكهف
ج10. { وَٱلَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَّكُمَآ أَتَعِدَانِنِيۤ أَنْ أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ ٱلْقُرُونُ مِن قَبْلِي وَهُمَا يَسْتَغِيثَانِ ٱللَّهَ وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ ٱللَّهِ حَقٌّ فَيَقُولُ مَا هَـٰذَآ إِلاَّ أَسَاطِيرُ ٱلأَوَّلِينَ } سورة الأحقاف.
ج11. واحد من السوامرة وهم قوم يشتركون مع اليهود في بعض العقائد ويخالفونهم في بعضها. إن كلمة السامري قد تكون مأخوذة من كلمة SHEMER المصرية القديمة والتي تعني الأجنبي أو الغريب. والاسم شمير أصلا هو الأسم " سمير " بلغتنا العربية. (عدنان الظاهر)
ج12. إنهم قوم عاد
ج13. أصحاب الرس هم على قول ابن عباس أهل قرية من قرى ثمود والرس الذي نسبوا إليه هو بئر في أذربيجان وسمي هذا البئر برس لإنهم رسوا نبيهم فيه -أي أغرقوه فيه ودفنوه- وهم قوم نبي يقال له حنظلة بن صفوان
ج14. سورة البقرة
ج15. نسبة الى عبور سيدنا ابراهيم عليه السلام لنهر الاردن مهاجرا الى فلسطين.
ج16. { حَتَّىٰ إِذَا جَآءَ أَمْرُنَا وَفَارَ ٱلتَّنُّورُ قُلْنَا ٱحْمِلْ فِيهَا مِن كُلٍّ زَوْجَيْنِ ٱثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلاَّ مَن سَبَقَ عَلَيْهِ ٱلْقَوْلُ وَمَنْ آمَنَ وَمَآ آمَنَ مَعَهُ إِلاَّ قَلِيلٌ }
ج17. سورة الصافات: { فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلاَمٍ حَلِيمٍ }* { فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ ٱلسَّعْيَ قَالَ يٰبُنَيَّ إِنِّيۤ أَرَىٰ فِي ٱلْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَٱنظُرْ مَاذَا تَرَىٰ قَالَ يٰأَبَتِ ٱفْعَلْ مَا تُؤمَرُ سَتَجِدُنِيۤ إِن شَآءَ ٱللَّهُ مِنَ ٱلصَّابِرِينَ }* { فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ } * { وَنَادَيْنَاهُ أَن يٰإِبْرَاهِيمُ } * { قَدْ صَدَّقْتَ ٱلرُّؤْيَآ إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي ٱلْمُحْسِنِينَ }
ج18. سورة الحشر: { هُوَ ٱلَّذِيۤ أَخْرَجَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ ٱلْكِتَابِ مِن دِيَارِهِمْ لأَوَّلِ ٱلْحَشْرِ مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُواْ وَظَنُّوۤاْ أَنَّهُمْ مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ ٱللَّهِ فَأَتَاهُمُ ٱللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُواْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ ٱلرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي ٱلْمُؤْمِنِينَ فَٱعْتَبِرُواْ يٰأُوْلِي ٱلأَبْصَارِ }والآيات التالية.
ج19. لم يرد رغم الإشارة إلي أصنام أخرى عديدة.
ج20. { ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ عَمِلُواْ ٱلسُّوۤءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابُواْ مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوۤاْ إِنَّ رَبَّكَ مِن بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ }
ج21. للدلالة علي لزوم مده مدا زائدا علي المد الطبيعي الأصلي. مثال: ال~م~ (علامة المد فوق كلا الحرفين ل ، م)
ج22. بعد: عظيم ، تكفرون.
ج23. " ألا يسجدوا لله الذى يخرج الخبء في السماوات والأرض ويعلم ما تخفون وما تعلنون الله لا إله إلا هو رب العرش العظيم" ج24. النون بدون تشكيل والياء عليها فتحة والميم بدون والميم الثانية عليها شدة وفتحة.
ج25. الحروف ( خُـصّ ضَـغْـطٍ قِـظْ )
ج2. وردت مرة واحدة في القرآن الكريم ، وذلك في سورة آل عمران: { ٱلَّذِينَ قَالَ لَهُمُ ٱلنَّاسُ إِنَّ ٱلنَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَٱخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا ٱللَّهُ وَنِعْمَ ٱلْوَكِيلُ }
ج3. "... ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا وما يذكر إلا أولو الألباب"
ج4. بالآيات والعمل بها إِلى منازل العلماء الأَبرار { وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ } مال واطمأَن، والمراد فأَعرض عنها، وهو الميل إِلى الدنيا { وَاتَّبَعَ هَوَاهُ } فى المعاصى واختيار الدنيا على الدين، { كَمَثَلِ الْكَلْبِ } أَى صفة الكلب، شبه بأَخس الحيوان فى أَخس أَحواله.
ج5. { إِنَّ شَرَّ ٱلدَّوَابِّ عِندَ ٱللَّهِ ٱلصُّمُّ ٱلْبُكْمُ ٱلَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ } ، { إِنَّ شَرَّ ٱلدَّوَابِّ عِندَ ٱللَّهِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ } وكلاهما من سورة الأنفال.
ج6. علي لسان سيدنا موسي ، والمناسبة وردت في الآية السابقة من نفس السورة: { وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَىٰ إِلَىٰ قَوْمِهِ غَضْبَٰنَ أَسِفاً قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِن بَعْدِيۤ أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى ٱلأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ٱبْنَ أُمَّ إِنَّ ٱلْقَوْمَ ٱسْتَضْعَفُونِي وَكَادُواْ يَقْتُلُونَنِي فَلاَ تُشْمِتْ بِيَ ٱلأَعْدَآءَ وَلاَ تَجْعَلْنِي مَعَ ٱلْقَوْمِ ٱلظَّٰلِمِينَ } والسورة هي الأعراف.
ج7. { وَأَنَّ ٱلسَّاعَةَ آتِيَةٌ لاَّ رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ ٱللَّهَ يَبْعَثُ مَن فِي ٱلْقُبُورِ }
ج8. "وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْؤُولاً"
ج9. "سبحان الذى أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلي المسجد الأقصي.." (الإسراء)/ { تَبَارَكَ ٱلَّذِي نَزَّلَ ٱلْفُرْقَانَ عَلَىٰ عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيراً }الفرقان/ { ٱلْحَمْدُ لِلَّهِ ٱلَّذِي أَنْزَلَ عَلَىٰ عَبْدِهِ ٱلْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجَا }الكهف
ج10. { وَٱلَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَّكُمَآ أَتَعِدَانِنِيۤ أَنْ أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ ٱلْقُرُونُ مِن قَبْلِي وَهُمَا يَسْتَغِيثَانِ ٱللَّهَ وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ ٱللَّهِ حَقٌّ فَيَقُولُ مَا هَـٰذَآ إِلاَّ أَسَاطِيرُ ٱلأَوَّلِينَ } سورة الأحقاف.
ج11. واحد من السوامرة وهم قوم يشتركون مع اليهود في بعض العقائد ويخالفونهم في بعضها. إن كلمة السامري قد تكون مأخوذة من كلمة SHEMER المصرية القديمة والتي تعني الأجنبي أو الغريب. والاسم شمير أصلا هو الأسم " سمير " بلغتنا العربية. (عدنان الظاهر)
ج12. إنهم قوم عاد
ج13. أصحاب الرس هم على قول ابن عباس أهل قرية من قرى ثمود والرس الذي نسبوا إليه هو بئر في أذربيجان وسمي هذا البئر برس لإنهم رسوا نبيهم فيه -أي أغرقوه فيه ودفنوه- وهم قوم نبي يقال له حنظلة بن صفوان
ج14. سورة البقرة
ج15. نسبة الى عبور سيدنا ابراهيم عليه السلام لنهر الاردن مهاجرا الى فلسطين.
ج16. { حَتَّىٰ إِذَا جَآءَ أَمْرُنَا وَفَارَ ٱلتَّنُّورُ قُلْنَا ٱحْمِلْ فِيهَا مِن كُلٍّ زَوْجَيْنِ ٱثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلاَّ مَن سَبَقَ عَلَيْهِ ٱلْقَوْلُ وَمَنْ آمَنَ وَمَآ آمَنَ مَعَهُ إِلاَّ قَلِيلٌ }
ج17. سورة الصافات: { فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلاَمٍ حَلِيمٍ }* { فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ ٱلسَّعْيَ قَالَ يٰبُنَيَّ إِنِّيۤ أَرَىٰ فِي ٱلْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَٱنظُرْ مَاذَا تَرَىٰ قَالَ يٰأَبَتِ ٱفْعَلْ مَا تُؤمَرُ سَتَجِدُنِيۤ إِن شَآءَ ٱللَّهُ مِنَ ٱلصَّابِرِينَ }* { فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ } * { وَنَادَيْنَاهُ أَن يٰإِبْرَاهِيمُ } * { قَدْ صَدَّقْتَ ٱلرُّؤْيَآ إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي ٱلْمُحْسِنِينَ }
ج18. سورة الحشر: { هُوَ ٱلَّذِيۤ أَخْرَجَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ ٱلْكِتَابِ مِن دِيَارِهِمْ لأَوَّلِ ٱلْحَشْرِ مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُواْ وَظَنُّوۤاْ أَنَّهُمْ مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ ٱللَّهِ فَأَتَاهُمُ ٱللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُواْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ ٱلرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي ٱلْمُؤْمِنِينَ فَٱعْتَبِرُواْ يٰأُوْلِي ٱلأَبْصَارِ }والآيات التالية.
ج19. لم يرد رغم الإشارة إلي أصنام أخرى عديدة.
ج20. { ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ عَمِلُواْ ٱلسُّوۤءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابُواْ مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوۤاْ إِنَّ رَبَّكَ مِن بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ }
ج21. للدلالة علي لزوم مده مدا زائدا علي المد الطبيعي الأصلي. مثال: ال~م~ (علامة المد فوق كلا الحرفين ل ، م)
ج22. بعد: عظيم ، تكفرون.
ج23. " ألا يسجدوا لله الذى يخرج الخبء في السماوات والأرض ويعلم ما تخفون وما تعلنون الله لا إله إلا هو رب العرش العظيم" ج24. النون بدون تشكيل والياء عليها فتحة والميم بدون والميم الثانية عليها شدة وفتحة.
ج25. الحروف ( خُـصّ ضَـغْـطٍ قِـظْ )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق