ج1. في سورتي التوبة ، الصف.
ج2. أ. الأعراف. ب. الشعراء
ج3. أى الذين لا حاجة لهم في النساء ، كالخصيِّ والخنثى، والشَّيخ الهَرِم، والأحمق العنِّين.
ج4. أى يزيلوا أوساخهم وشعثهم كطول الظفر.
ج5. أى حطاماً.
ج6. قول الله سبحانه وتعالى"واذا يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين" لأنها تضمنت ما كان من المشركين في دار الندوة عند تآمرهم على رسول الله صلي الله عليه وسلم قبل الهجرة.
ج7. قارون.
ج8. خمس مرات. والسور هى: البقره ويونس ويوسف والزخرف.
ج9. يجيب القرآن علي هذا التساؤل علي النحو التالي: " وقال الذين كفروا لولا أنزل عليه القرآن جملة واحدة كذلك لنثبت به فؤادك ورتلناه ترتيلا." (الفرقان)
ج10. على سبعة أحرف ، أى سبع قراءات علي نحو ما جاء بالحديث.
ج11. صحيحة.
ج12. الآية هي " يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم.." نسخت بقوله:" إذا اهتديتم " (المائدة)
ج13. الآية الثانية نسخت الأولي.
ج14. نزلت في زيد بن حارثة، كان عبداً لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فأعتقه وتَبَنَّاه قبل الوحي فلما تزوج النبي صلى الله عليه وسلم زينب بنت جَحْش، وكانت تحت زيد بن حارثة قالت اليهود والمنافقون: تزوج محمد امرأة ابنه وهو ينهى الناس عنها! فأنزل الله تعالى هذه الآيات.
ج15. الرجل هو هو حبيب النجار ، والمدينة هي أنطاكية ، التي كانت قرية، ثم صارت مدينة بانضمام أطرافها ، وهي مدينة تاريخية تقع على الضفة اليسرى على نهر العاصي على بعد 30 كم من شاطئ البحر. تتبع لواء الإسكندرونة (هاتاي) في تركيا منذ 1939 بعد أن كانت سوريّة.
ج16. قراءةٌ الجمهور على أنه اسمُ "ليس"، و "أن تُوَلُّوا" خبرها ، وأمّا قراءةُ حمزةَ وحفص فالبرَّ خبرٌ مقدَّمٌ، و "أن تُوَلُّوا" اسمها.
ج17. التقدير إِن الذين آمنوا والذين هادوا مَنْ آمن بالله منهم وعمل صالحاً فلهم أجرهم ، والصابئون والنصارى كذلك.
ج18. الحالة الأولي: {وهو الذى يتوفاكم بالليل ويعلم ما جرحتم بالنهار.. }الأنعام ، والحالة الثانية: {...وَمِنكُمْ مَّن يُتَوَفَّىٰ وَمِنكُمْ مَّن يُرَدُّ إِلَىٰ أَرْذَلِ ٱلْعُمُرِ لِكَيْلاَ يَعْلَمَ مِن بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئاً...} الحج
ج19. يعني ثقلها , وعبر عن السلاح به لثقل حملها.{ فَإِذَا لَقِيتُمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فَضَرْبَ ٱلرِّقَابِ حَتَّىٰ إِذَآ أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّواْ ٱلْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَآءً حَتَّىٰ تَضَعَ ٱلْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَآءُ اللَّهُ لاَنْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَـٰكِن لِّيَبْلُوَاْ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَٱلَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ } سورة محمد..
ج20. { قَالُواْ إِنَّآ أُرْسِلْنَآ إِلَىٰ قَوْمٍ مُّجْرِمِينَ } * { إِلاَّ آلَ لُوطٍ إِنَّا لَمُنَجُّوهُمْ أَجْمَعِينَ } * { إِلاَّ ٱمْرَأَتَهُ قَدَّرْنَآ إِنَّهَا لَمِنَ ٱلْغَابِرِينَ }الحجر.
ج21. سورة المائدة ، 5 مرات.
ج22. الروح ، الروح الأمين ، روح القدس.
ج23. هم تسعة عشر ملك أوكلهم الله تعالى بالنار فهم خزنتها وكّلهم يقومون بتعذيب أهلها ، جاء ذكرهم مرة واحدة في سورة العلق:{ سَنَدْعُ ٱلزَّبَانِيَةَ }
ج24. { وَٱللاَّتِي يَأْتِينَ ٱلْفَٰحِشَةَ مِن نِّسَآئِكُمْ فَٱسْتَشْهِدُواْ عَلَيْهِنَّ أَرْبَعةً مِّنْكُمْ فَإِن شَهِدُواْ فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي ٱلْبُيُوتِ حَتَّىٰ يَتَوَفَّاهُنَّ ٱلْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ ٱللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلاً }النساء.
ج25. الأعمي والأعرج والمريض { لَّيْسَ عَلَى ٱلأَعْمَىٰ حَرَجٌ وَلاَ عَلَى ٱلأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلاَ عَلَى ٱلْمَرِيضِ حَرَجٌ ... }النور
ج2. أ. الأعراف. ب. الشعراء
ج3. أى الذين لا حاجة لهم في النساء ، كالخصيِّ والخنثى، والشَّيخ الهَرِم، والأحمق العنِّين.
ج4. أى يزيلوا أوساخهم وشعثهم كطول الظفر.
ج5. أى حطاماً.
ج6. قول الله سبحانه وتعالى"واذا يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين" لأنها تضمنت ما كان من المشركين في دار الندوة عند تآمرهم على رسول الله صلي الله عليه وسلم قبل الهجرة.
ج7. قارون.
ج8. خمس مرات. والسور هى: البقره ويونس ويوسف والزخرف.
ج9. يجيب القرآن علي هذا التساؤل علي النحو التالي: " وقال الذين كفروا لولا أنزل عليه القرآن جملة واحدة كذلك لنثبت به فؤادك ورتلناه ترتيلا." (الفرقان)
ج10. على سبعة أحرف ، أى سبع قراءات علي نحو ما جاء بالحديث.
ج11. صحيحة.
ج12. الآية هي " يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم.." نسخت بقوله:" إذا اهتديتم " (المائدة)
ج13. الآية الثانية نسخت الأولي.
ج14. نزلت في زيد بن حارثة، كان عبداً لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فأعتقه وتَبَنَّاه قبل الوحي فلما تزوج النبي صلى الله عليه وسلم زينب بنت جَحْش، وكانت تحت زيد بن حارثة قالت اليهود والمنافقون: تزوج محمد امرأة ابنه وهو ينهى الناس عنها! فأنزل الله تعالى هذه الآيات.
ج15. الرجل هو هو حبيب النجار ، والمدينة هي أنطاكية ، التي كانت قرية، ثم صارت مدينة بانضمام أطرافها ، وهي مدينة تاريخية تقع على الضفة اليسرى على نهر العاصي على بعد 30 كم من شاطئ البحر. تتبع لواء الإسكندرونة (هاتاي) في تركيا منذ 1939 بعد أن كانت سوريّة.
ج16. قراءةٌ الجمهور على أنه اسمُ "ليس"، و "أن تُوَلُّوا" خبرها ، وأمّا قراءةُ حمزةَ وحفص فالبرَّ خبرٌ مقدَّمٌ، و "أن تُوَلُّوا" اسمها.
ج17. التقدير إِن الذين آمنوا والذين هادوا مَنْ آمن بالله منهم وعمل صالحاً فلهم أجرهم ، والصابئون والنصارى كذلك.
ج18. الحالة الأولي: {وهو الذى يتوفاكم بالليل ويعلم ما جرحتم بالنهار.. }الأنعام ، والحالة الثانية: {...وَمِنكُمْ مَّن يُتَوَفَّىٰ وَمِنكُمْ مَّن يُرَدُّ إِلَىٰ أَرْذَلِ ٱلْعُمُرِ لِكَيْلاَ يَعْلَمَ مِن بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئاً...} الحج
ج19. يعني ثقلها , وعبر عن السلاح به لثقل حملها.{ فَإِذَا لَقِيتُمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فَضَرْبَ ٱلرِّقَابِ حَتَّىٰ إِذَآ أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّواْ ٱلْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَآءً حَتَّىٰ تَضَعَ ٱلْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَآءُ اللَّهُ لاَنْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَـٰكِن لِّيَبْلُوَاْ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَٱلَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ } سورة محمد..
ج20. { قَالُواْ إِنَّآ أُرْسِلْنَآ إِلَىٰ قَوْمٍ مُّجْرِمِينَ } * { إِلاَّ آلَ لُوطٍ إِنَّا لَمُنَجُّوهُمْ أَجْمَعِينَ } * { إِلاَّ ٱمْرَأَتَهُ قَدَّرْنَآ إِنَّهَا لَمِنَ ٱلْغَابِرِينَ }الحجر.
ج21. سورة المائدة ، 5 مرات.
ج22. الروح ، الروح الأمين ، روح القدس.
ج23. هم تسعة عشر ملك أوكلهم الله تعالى بالنار فهم خزنتها وكّلهم يقومون بتعذيب أهلها ، جاء ذكرهم مرة واحدة في سورة العلق:{ سَنَدْعُ ٱلزَّبَانِيَةَ }
ج24. { وَٱللاَّتِي يَأْتِينَ ٱلْفَٰحِشَةَ مِن نِّسَآئِكُمْ فَٱسْتَشْهِدُواْ عَلَيْهِنَّ أَرْبَعةً مِّنْكُمْ فَإِن شَهِدُواْ فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي ٱلْبُيُوتِ حَتَّىٰ يَتَوَفَّاهُنَّ ٱلْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ ٱللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلاً }النساء.
ج25. الأعمي والأعرج والمريض { لَّيْسَ عَلَى ٱلأَعْمَىٰ حَرَجٌ وَلاَ عَلَى ٱلأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلاَ عَلَى ٱلْمَرِيضِ حَرَجٌ ... }النور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق