ج1. الأحزاب{ يَٰأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ ٱتَّقِ ٱللَّهَ وَلاَ تُطِعِ ٱلْكَافِرِينَ وَٱلْمُنَافِقِينَ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً }، الطلاق{ يٰأيُّهَا ٱلنَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ ٱلنِّسَآءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُواْ ٱلْعِدَّةَ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ رَبَّكُمْ لاَ تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ وَلاَ يَخْرُجْنَ إِلاَّ أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ ٱللَّهِ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ ٱللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لاَ تَدْرِى لَعَلَّ ٱللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْراً }، التحريم{ يٰأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَآ أَحَلَّ ٱللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَٱللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }
ج2. الإنسان{ هَلْ أَتَىٰ عَلَى ٱلإِنسَانِ حِينٌ مِّنَ ٱلدَّهْرِ لَمْ يَكُن شَيْئاً مَّذْكُوراً }، الغاشية{ هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ٱلْغَاشِيَةِ }
ج3. هي: غافر ، فصلت ، الشورى ، الزخرف ، الدخان ، الجاثية ، الأحقاف.
ج4. عدد 7 سور وهي: البروج: { وَٱلسَّمَآءِ ذَاتِ ٱلْبُرُوجِ }، الطارق: { وَٱلسَّمَآءِ وَٱلطَّارِقِ }،الفجر: { وَٱلْفَجْرِ }* { وَلَيالٍ عَشْرٍ }، الشمس: { وَٱلشَّمْسِ وَضُحَاهَا }*{ وَٱلْقَمَرِ إِذَا تَلاَهَا }* { وَٱلنَّهَارِ إِذَا جَلاَّهَا }، الليل: { وَٱلْلَّيْلِ إِذَا يَغْشَىٰ }* { وَٱلنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّىٰ }،الضحي: { وَٱلضُّحَىٰ }*{ وَٱللَّيْلِ إِذَا سَجَىٰ }، العصر: { وَٱلْعَصْرِ }.
ج5. لأنها تناولت صحة تحريم بعض الأنعام وأجزاء منها ، وما فيها من منافع خلال الآيات التالية:"وقالوا هذه أنعام وحرث حجر لا يطعمها إلا من نشاء بزعمهم وأنعام حرمت ظهورها وأنعام لايذكرون اسم الله عليها افتراءا عليه سيجزيهم بما كانوا يفترون. وقالوا مافي بطون هذه الأنعام خالصة لذكورنا ومحرم علي أزواجنا.." ، " ومن الأنعام حمولة وفرشا كلوا مما رزقكم الله.." ، " ثمانية أزواج من الضأن اثنين ومن المعز اثنين.." ، " ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين.." والآيات التالية.
ج6. 6 شور ، وهي: البقرة ، آل عمران ، العنكبوت ، الروم ، لقمان ، السجدة.
ج7. 28 ، 29 ، 30
ج8. {وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا} * {وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا}
ج9. { فَإِذَا قَرَأْتَ ٱلْقُرْآنَ فَٱسْتَعِذْ بِٱللَّهِ مِنَ ٱلشَّيْطَانِ ٱلرَّجِيمِ } سورة النحل.
ج10. { فِي ٱلدُّنْيَا وَٱلآخِرَةِ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ ٱلْيَتَامَىٰ قُلْ إِصْلاَحٌ لَّهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ وَٱللَّهُ يَعْلَمُ ٱلْمُفْسِدَ مِنَ ٱلْمُصْلِحِ وَلَوْ شَآءَ ٱللَّهُ لأَعْنَتَكُمْ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ } سورة البقرة
ج11. المعني الأول: { فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَٱتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي ٱلْبَحْرِ سَرَباً } الكهف / { قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَآ إِلَى ٱلصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ ٱلْحُوتَ وَمَآ أَنْسَانِيهُ إِلاَّ ٱلشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَٱتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي ٱلْبَحْرِ عَجَباً }الكهف / { فَٱلْتَقَمَهُ ٱلْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ } الصافات / { فَٱصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلاَ تَكُن كَصَاحِبِ ٱلْحُوتِ إِذْ نَادَىٰ وَهُوَ مَكْظُومٌ } القلم والمعني الثاني مرة واحدة: { وَسْئَلْهُمْ عَنِ ٱلْقَرْيَةِ ٱلَّتِي كَانَتْ حَاضِرَةَ ٱلْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي ٱلسَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتَانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعاً وَيَوْمَ لاَ يَسْبِتُونَ لاَ تَأْتِيهِمْ كَذَلِكَ نَبْلُوهُم بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ }الكهف
ج13. الجراد ، القمل ، النحل ، النمل ، العنكبوت ، دابة الأرض (السوس) ، البعوض ، الذباب
ج14. اليقطين ..وردت في سورة الصافات { فَنَبَذْنَاهُ بِٱلْعَرَآءِ وَهُوَ سَقِيمٌ }*{ وَأَنبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِّن يَقْطِينٍ } عن سيدنا يونس بعدما التقمه الحوت ، لكي تظله بظلها حتي يتماثل للشفاء.
ج15. { وَقَالَ فِرْعَوْنُ يٰأَيُّهَا ٱلْملأُ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِّنْ إِلَـٰهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يٰهَامَانُ عَلَى ٱلطِّينِ فَٱجْعَل لِّي صَرْحاً لَّعَلِّيۤ أَطَّلِعُ إِلَىٰ إِلَـٰهِ مُوسَىٰ وَإِنِّي لأَظُنُّهُ مِنَ ٱلْكَاذِبِينَ }القصص.
ج16. في سورة الأنفال: { وَٱعْلَمُوۤا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي ٱلْقُرْبَىٰ وَٱلْيَتَامَىٰ وَٱلْمَسَاكِينِ وَٱبْنِ ٱلسَّبِيلِ إِن كُنتُمْ آمَنْتُمْ بِٱللَّهِ وَمَآ أَنزَلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا يَوْمَ ٱلْفُرْقَانِ يَوْمَ ٱلْتَقَى ٱلْجَمْعَانِ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }
ج17. { قَالَ إِنِّيۤ أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ٱبْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَىٰ أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْراً فَمِنْ عِندِكَ وَمَآ أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ }القصص.
ج18. قس سورة آل عمران "إذ تقول للمؤمنين ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين". ج19. هو العدد 100000 (مائة ألف) ورد في سورة الصافات { وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَىٰ مِئَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ } ج20. ورد في سورة المدثر { عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ }
ج21. المائدة، الحجرات، الممتحنة
ج22. الزلزلة: { إِذَا زُلْزِلَتِ ٱلأَرْضُ زِلْزَالَهَا }
ج23. عددها 10 وهي سور: النمل (طسۤ)، يس {يسۤ}، وسور: غافر {حـمۤ}، فصلت {حـمۤ}، الشورى {حـمۤ}، الزخرف {حـمۤ}، الدخان {حـمۤ}، الجاثية {حـمۤ}، الأحقاف {حـمۤ}
ج24. نسبة إلي غزوة الأحزاب الذين اجتمعوا لحرب المؤمنين وهم: قريش ، غطفان ، قريظة والنضير. ج25. " الصمدية "
ج2. الإنسان{ هَلْ أَتَىٰ عَلَى ٱلإِنسَانِ حِينٌ مِّنَ ٱلدَّهْرِ لَمْ يَكُن شَيْئاً مَّذْكُوراً }، الغاشية{ هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ٱلْغَاشِيَةِ }
ج3. هي: غافر ، فصلت ، الشورى ، الزخرف ، الدخان ، الجاثية ، الأحقاف.
ج4. عدد 7 سور وهي: البروج: { وَٱلسَّمَآءِ ذَاتِ ٱلْبُرُوجِ }، الطارق: { وَٱلسَّمَآءِ وَٱلطَّارِقِ }،الفجر: { وَٱلْفَجْرِ }* { وَلَيالٍ عَشْرٍ }، الشمس: { وَٱلشَّمْسِ وَضُحَاهَا }*{ وَٱلْقَمَرِ إِذَا تَلاَهَا }* { وَٱلنَّهَارِ إِذَا جَلاَّهَا }، الليل: { وَٱلْلَّيْلِ إِذَا يَغْشَىٰ }* { وَٱلنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّىٰ }،الضحي: { وَٱلضُّحَىٰ }*{ وَٱللَّيْلِ إِذَا سَجَىٰ }، العصر: { وَٱلْعَصْرِ }.
ج5. لأنها تناولت صحة تحريم بعض الأنعام وأجزاء منها ، وما فيها من منافع خلال الآيات التالية:"وقالوا هذه أنعام وحرث حجر لا يطعمها إلا من نشاء بزعمهم وأنعام حرمت ظهورها وأنعام لايذكرون اسم الله عليها افتراءا عليه سيجزيهم بما كانوا يفترون. وقالوا مافي بطون هذه الأنعام خالصة لذكورنا ومحرم علي أزواجنا.." ، " ومن الأنعام حمولة وفرشا كلوا مما رزقكم الله.." ، " ثمانية أزواج من الضأن اثنين ومن المعز اثنين.." ، " ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين.." والآيات التالية.
ج6. 6 شور ، وهي: البقرة ، آل عمران ، العنكبوت ، الروم ، لقمان ، السجدة.
ج7. 28 ، 29 ، 30
ج8. {وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا} * {وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا}
ج9. { فَإِذَا قَرَأْتَ ٱلْقُرْآنَ فَٱسْتَعِذْ بِٱللَّهِ مِنَ ٱلشَّيْطَانِ ٱلرَّجِيمِ } سورة النحل.
ج10. { فِي ٱلدُّنْيَا وَٱلآخِرَةِ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ ٱلْيَتَامَىٰ قُلْ إِصْلاَحٌ لَّهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ وَٱللَّهُ يَعْلَمُ ٱلْمُفْسِدَ مِنَ ٱلْمُصْلِحِ وَلَوْ شَآءَ ٱللَّهُ لأَعْنَتَكُمْ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ } سورة البقرة
ج11. المعني الأول: { فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَٱتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي ٱلْبَحْرِ سَرَباً } الكهف / { قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَآ إِلَى ٱلصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ ٱلْحُوتَ وَمَآ أَنْسَانِيهُ إِلاَّ ٱلشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَٱتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي ٱلْبَحْرِ عَجَباً }الكهف / { فَٱلْتَقَمَهُ ٱلْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ } الصافات / { فَٱصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلاَ تَكُن كَصَاحِبِ ٱلْحُوتِ إِذْ نَادَىٰ وَهُوَ مَكْظُومٌ } القلم والمعني الثاني مرة واحدة: { وَسْئَلْهُمْ عَنِ ٱلْقَرْيَةِ ٱلَّتِي كَانَتْ حَاضِرَةَ ٱلْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي ٱلسَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتَانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعاً وَيَوْمَ لاَ يَسْبِتُونَ لاَ تَأْتِيهِمْ كَذَلِكَ نَبْلُوهُم بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ }الكهف
ج13. الجراد ، القمل ، النحل ، النمل ، العنكبوت ، دابة الأرض (السوس) ، البعوض ، الذباب
ج14. اليقطين ..وردت في سورة الصافات { فَنَبَذْنَاهُ بِٱلْعَرَآءِ وَهُوَ سَقِيمٌ }*{ وَأَنبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِّن يَقْطِينٍ } عن سيدنا يونس بعدما التقمه الحوت ، لكي تظله بظلها حتي يتماثل للشفاء.
ج15. { وَقَالَ فِرْعَوْنُ يٰأَيُّهَا ٱلْملأُ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِّنْ إِلَـٰهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يٰهَامَانُ عَلَى ٱلطِّينِ فَٱجْعَل لِّي صَرْحاً لَّعَلِّيۤ أَطَّلِعُ إِلَىٰ إِلَـٰهِ مُوسَىٰ وَإِنِّي لأَظُنُّهُ مِنَ ٱلْكَاذِبِينَ }القصص.
ج16. في سورة الأنفال: { وَٱعْلَمُوۤا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي ٱلْقُرْبَىٰ وَٱلْيَتَامَىٰ وَٱلْمَسَاكِينِ وَٱبْنِ ٱلسَّبِيلِ إِن كُنتُمْ آمَنْتُمْ بِٱللَّهِ وَمَآ أَنزَلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا يَوْمَ ٱلْفُرْقَانِ يَوْمَ ٱلْتَقَى ٱلْجَمْعَانِ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }
ج17. { قَالَ إِنِّيۤ أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ٱبْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَىٰ أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْراً فَمِنْ عِندِكَ وَمَآ أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ }القصص.
ج18. قس سورة آل عمران "إذ تقول للمؤمنين ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين". ج19. هو العدد 100000 (مائة ألف) ورد في سورة الصافات { وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَىٰ مِئَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ } ج20. ورد في سورة المدثر { عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ }
ج21. المائدة، الحجرات، الممتحنة
ج22. الزلزلة: { إِذَا زُلْزِلَتِ ٱلأَرْضُ زِلْزَالَهَا }
ج23. عددها 10 وهي سور: النمل (طسۤ)، يس {يسۤ}، وسور: غافر {حـمۤ}، فصلت {حـمۤ}، الشورى {حـمۤ}، الزخرف {حـمۤ}، الدخان {حـمۤ}، الجاثية {حـمۤ}، الأحقاف {حـمۤ}
ج24. نسبة إلي غزوة الأحزاب الذين اجتمعوا لحرب المؤمنين وهم: قريش ، غطفان ، قريظة والنضير. ج25. " الصمدية "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق