الثلاثاء، 25 مايو 2010

إجابات المجموعة الثانية من الجزء الرابع

ج1. الفاء (8747 مقابل 7034)
ج2. {
وَإِنَّهُ لَتَنزِيلُ رَبِّ ٱلْعَالَمِينَ }* { نَزَلَ بِهِ ٱلرُّوحُ ٱلأَمِينُ }*{ عَلَىٰ قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ ٱلْمُنْذِرِينَ }* { بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ } * { وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ ٱلأَوَّلِينَ }* { أَوَ لَمْ يَكُن لَّهُمْ آيَةً أَن يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِيۤ إِسْرَائِيلَ }* { وَلَوْ نَزَّلْنَاهُ عَلَىٰ بَعْضِ ٱلأَعْجَمِينَ }* { فَقَرَأَهُ عَلَيْهِم مَّا كَانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَ }* { كَذَلِكَ سَلَكْنَاهُ فِي قُلُوبِ ٱلْمُجْرِمِينَ } * { لاَ يُؤْمِنُونَ بِهِ حَتَّىٰ يَرَوُاْ ٱلْعَذَابَ ٱلأَلِيمَ }
ج3. أى: قربت { الآزفة } أى الساعة القريبة والمقصود يوم القيامة (النجم).
ج4. الشعراء ، جبريل عليه السلام ، ومهمته إبلاغ الوحي.
ج5. ملك من الملائكة، جعله الله خازن النار، أو رئيس خزنتها ، مرة واحدة ، في سورة الزخرف ، {
وَنَادَوْاْ يٰمَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ قَالَ إِنَّكُمْ مَّاكِثُونَ
ج6. {
وَٱعْبُدُواْ ٱللَّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِٱلْوَٰلِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي ٱلْقُرْبَىٰ وَٱلْيَتَٰمَىٰ وَٱلْمَسَٰكِينِ وَٱلْجَارِ ذِي ٱلْقُرْبَىٰ وَٱلْجَارِ ٱلْجُنُبِ وَٱلصَّاحِبِ بِٱلجَنْبِ وَٱبْنِ ٱلسَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَٰنُكُمْ إِنَّ ٱللَّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً }. ج7. هي بالترتيب: البهيمة التي تموت بالخنق ، التي تضرب حتى تموت ، التي تردت أي سقطت من مكان عال كشاهق جبل أو بئر و نحوهما ، التي ماتت عن نطح نطحها به غيرها، التي أكلها أي أكل من لحمها السبع والسبع هو الوحش الضاري كالأسد و الذئب و النمر و نحوها
ج8. "فما لبث أن جاء بعجل حنيذ.."
ج9. الضفادع: مرة واحدة في صيغة الجمع {
فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ ٱلطُّوفَانَ وَٱلْجَرَادَ وَٱلْقُمَّلَ وَٱلضَّفَادِعَ وَٱلدَّمَ آيَاتٍ مُّفَصَّلاَتٍ فَٱسْتَكْبَرُواْ وَكَانُواْ قَوْماً مُّجْرِمِينَ }الأعراف. ج10. في صورة " الطير " منها اثنتان في سورة يوسف: " وقال الآخر إني أراني أحمل فوق رأسي خبزا تأكل الطير منه.." ، " وأما الآخر فيصلب فتأكل الطير من رأسه"
ج11. لأن الثابت تاريخيا أن هذا اللفظ لم يستعمل إلا في بداية الأسرة الثامنة عشرة أي (1539 قبل الميلاد) فصاعدا ، ومن المتفق عليه أن نزول يوسف إلى مصر وحكمه كان قبل بعثة موسى عليه السلام بفترة طويلة. ج12. {
سَيَقُولُونَ ثَلاثَةٌ رَّابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْماً بِٱلْغَيْبِ وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ قُل رَّبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِم مَّا يَعْلَمُهُمْ إِلاَّ قَلِيلٌ ...) الكهف.
ج13. {وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِّتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَتُنذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لَا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ}
الشورى : 7
ج14. سورتان فقط، هما:الفرقان {
تَبَارَكَ ٱلَّذِي نَزَّلَ ٱلْفُرْقَانَ عَلَىٰ عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيراً }، الملك { تَبَارَكَ ٱلَّذِي بِيَدِهِ ٱلْمُلْكُ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }
ج15. سورتان فقط، هما:المؤمنون {
قَدْ أَفْلَحَ ٱلْمُؤْمِنُونَ } ،المجادلة { قَدْ سَمِعَ ٱللَّهُ قَوْلَ ٱلَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِيۤ إِلَى ٱللَّهِ وَٱللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمآ إِنَّ ٱللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ }
ج16. هي سورة " آل عمران".
ج17. لا.. لأن " طه " هي من أسماء الرسول (ص) ج18. ثلاث مرات: مرتين في السورة التي تحمل هذا الاسم:" كتاب فصلت آياته قرآنا عربيا لقوم يعلمون"(آية 3) ، " ولو جعلناه قرآنا أعجميا لقالوا لولا فصلت آياته.." ومرة في سورة هود: " الر* كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير"
ج19. الجزء 28: جزء قد سمع/ الجزء 29: جزء تبارك/ الجزء 30: جزء عم
ج20. يطلق علي سورتي الفلق والناس.
ج21. الأعراف: "يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ" ، " يَا بَنِي آدَمَ لاَ يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُم مِّنَ الْجَنَّةِ يَنزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْءَاتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لاَ تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاء لِلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ" ، " يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ" ، " يَا بَنِي آدَمَ إِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي فَمَنِ اتَّقَى وَأَصْلَحَ فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ"
ج22. أى مثل الكافرين مع المؤمنين كمثل الغنم مع راعيها، الذى { يَنْعِقُ } أى يصوت عليها { بِمَا لاَ يَسْمَعُ } أى على ما لا يسمع، وهو الغنم { إِلاَّ دُعَآءً وَنِدَاءً } صوتا بلا فهم لمعناه.
ج23. المراد طلب التعجيل، لأن الحكم لا بد واقع، وأنه بالحق لا بد، وأجاب الله للرسول بعد أن دعاه بقتلهم يوم بدر.
ج24. {
قُلْ أَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ فإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّ ٱللَّهَ لاَ يُحِبُّ ٱلْكَافِرِينَ }آل عمران ، { وَأَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ }آل عمران.
ج25. وذلك علي النحو التالي: " ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه ولقد اصطفيناه في الدنيا..." (البقرة)/ " ووهبنا له إسحق ويعقوب وحعلنا في ذريته النبوة والكتاب وآتيناه أجره في الدنيا..."(العنكبوت)

ليست هناك تعليقات: